بدأت حياتها الفنية في الثلاثينيات على المسرح، انضمت إلى فرقة الريحاني عام 1937، وظلت تعمل في مسرح الريحاني لفترة كبيرة من حياتها
عملت في مايزيد عن مائتي فيلم سينمائي، ومن أهم أعمالها: "إلا خمسه"، "30 يوم في السجن"، "استنى بختك"، كما عملت في العديد من الأفلام منها "الستات مايعرفوش يكدبوا"، "أم رتيبة"، كدبة أبريل، بنات بحري، رسالة من امرأة مجهولة.
حملت اسم زوجها الأول فوزي منيب، و ظلت محتفظه باسمها بعد زواجها من محامي يدعى فهمي عبد السلام.
اشتهرت بأدوار الحماة التي تحاول التدخل بين ابنتها وزوجها فتفسد الأشياء ثم تنسحب عن حياتهما.
رغم تنوع أدورها على الشاشة فإن دور الحماة قد غلب على مجموع أعمالها، وهي حماة قاسية لكن عباراتها الطريفة تظل باقيه في الأذهان، ولاينسى المشهد الذي جمع بينها وبين خطيبة ابنها تختبر قوتها ومتانتها في "هذا هو الحب"، والمطرب المصري عامر منيب هو حفيد للفنانة ماري منيب. وتوفيت في القاهرة في 21 يناير 1969.
وتلك في فترة الشباب قد أثارت إعجاب العديد ممن رأؤها وتفاجئ البعض عندما شاهدها .
عملت في مايزيد عن مائتي فيلم سينمائي، ومن أهم أعمالها: "إلا خمسه"، "30 يوم في السجن"، "استنى بختك"، كما عملت في العديد من الأفلام منها "الستات مايعرفوش يكدبوا"، "أم رتيبة"، كدبة أبريل، بنات بحري، رسالة من امرأة مجهولة.
حملت اسم زوجها الأول فوزي منيب، و ظلت محتفظه باسمها بعد زواجها من محامي يدعى فهمي عبد السلام.
اشتهرت بأدوار الحماة التي تحاول التدخل بين ابنتها وزوجها فتفسد الأشياء ثم تنسحب عن حياتهما.
رغم تنوع أدورها على الشاشة فإن دور الحماة قد غلب على مجموع أعمالها، وهي حماة قاسية لكن عباراتها الطريفة تظل باقيه في الأذهان، ولاينسى المشهد الذي جمع بينها وبين خطيبة ابنها تختبر قوتها ومتانتها في "هذا هو الحب"، والمطرب المصري عامر منيب هو حفيد للفنانة ماري منيب. وتوفيت في القاهرة في 21 يناير 1969.
وتلك في فترة الشباب قد أثارت إعجاب العديد ممن رأؤها وتفاجئ البعض عندما شاهدها .