عودة 6 آلاف مصرى "متكسر" من مجزرة السودان.. ويكشفون تواطؤ الأمن السودانى مع المشجعين الجزائريين.. ويطالبون بالقضاء على مصطلحات العروبة والأشقاء
شتان ما بين الفرحة التى غادر بها أكثر من 6 آلاف مشجع مصرى مطار القاهرة، وحالة الحزن والمأساة التى وصلوا بها منذ الساعات الأولى من فجر اليوم، الخميس على متن 9 طائرات.. بعد أن تعرضوا للاحتجاز داخل مطار العاصمة السودانية الخرطوم على خلفية الاعتداءات التى قام بها المشجعون الجزائريون عقب انتهاء المباراة التى جمعت بين المنتخب المصرى والجزائرى، والتى انتهت بفوز الأخير بهدف مقابل لاشىء وتأهله لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا. شعور بين الحياة والموت أصاب هؤلاء المشجعين فى الساعات التى احتجزوا فيها بالسودان حتى الوصول للقاهرة.. فهناك من أجبرت على خلع ملابسها وتغيير ارتدائها للون الأحمر تحت إحدى السيارات بالشارع حتى لا تتعرض للضرب.. وهناك من أكد أن السودانيين والأمن تواطآ مع المشجعين الجزائريين فى اعتداءاتهم على الجمهور المصرى مقابل 10 جنيهات سودانية.. وبين جميع المشجعين ساد شعور واحد، وهو الإحساس بـ"الذل والإهانة"، قائلين "إحنا اتبهدلنا وشكلنا بقى عار .. عار" .. منتقدين تلك الأجواء التى تسود بين دول عربية شقيقة قائلين" انسوا العروبة والأخوة .. والجزائر شعب لا يستحق أن يكون عربيا".. آية ، طالبة الجامعة، بعد أن قالت قبل المغادرة " مش خايفين وهنروح السودان" أعلنت ندمها على سفرها لتشجيع المنتخب المصرى بعد أن اكتشفت أن السودان دولة غير قادرة على حماية من على أراضيها، خاصة بعد أن استفزها أحد الجزائريين لارتدائها تيشيرت أحمر، فقامت بتغيير ملابسها بالشارع خوفا من أن يعتدى عليها. وأضافت آية أن هناك العديد من المشجعين المصريين أصيبوا بإصابات بالغة بعد أن عجز الأمن السودانى عن حمايتهم. وأضاف محمد، أحد المشجعين المصابين، أن الأمن السودانى سمح للجزائريين بشراء السكاكين والسيوف والأسلحة البيضاء والدخول بها للاستاد قبل المباراة. بينما وصف علاء، مشجع مصرى، ما حدث عقب المباراة بالهمجية، وأن الحكومة والأمن السودانيين تعاملا مع المصريين على أنهم مجرد أسرى بعد أن منعوهم من الدخول للاستاد رغم حيازتهم لتذاكر المباراة. وأضاف أن الأمن تواطأ مع الجزائريين فى تحطيم الأتوبيسات التى ستنقلهم للمطار قبل انتهاء المباراة، وأنه تم نقلهم للطائرة بواسطة سيارات أمن مصفحة. وأكد شهود العيان من المشجعين أن هناك ما يقرب من 10 آلاف مشجع جزائرى ترصدوا للمصريين خلف الاستاد بالمطاوى والسنج، ووصفوا ما حدث بأنه عملية مدبرة وليست عشوائية، مؤكدين أن اختيار السودان لإقامة المباراة كان خاطئا وأن المشجعين هم الذين دفعوا الثمن. وقال الإعلامى طارق علام إن الجزائريين دفعوا لكل سودانى 2 جنيه ليضع علم الجزائر على التوك توك، مؤكدا أن اختيار السودان غير صائب وأن المشجعين وضعوا الأمواس داخل البطاطس وألقوا بها على المصريين. وأكد عدد منهم عقب وصولهم أن هناك عددا من الفنانين أصيبوا بجروح بالغة. لليوم السابع |
روحو شوفو غيرها تربحو بها الحق يا منافقين.
|
استغفر الله العظيم واتوب اليه
لن اتداخل معك كثيرا يا اخى حتى لا نشتبك لكن كل العدد الذى غادر لمشاهدة المباراة فى الخرطوم ( 3626) اخ مصرى عدد الاصابات لم يتعدى الثلاثين مصاب اصابة طفيفة ( ولهم منا كل الاعتزار ان قصرنا تجاهكم) الاصابات التى وصلت مطار القاهرة كلها 20 اصابة تم الاعلان عنها تم علاج 11 منها فى المطار وتم تحويل 9 للمستشفى وارجوا من الاخ الكريم ترك حديثى جانبا والاستماع للحديث الرسمى من قيادة البعثة الرياضية المصرية ومن وزيرى الصحة والاعلام المصرى |
لو عدنا بالهزمية حتما سيكون هناك حاله حزن ولكن الحزن جاء من تصرف الجمهور الجزائري والضرب في الجمهور المصري البرئ
|
لو عدنا بالهزمية حتما سيكون هناك حاله حزن ولكن الحزن جاء من تصرف الجمهور الجزائري والضرب في الجمهور المصري البرئ
شتانا بين ما حصل لكم في الشقيق السودان الذي لم يقصر لا حقكم ولا حقنا
و انتم الان تنكرون خيره عليكم (لا عجب متعودين) و ما حصل لنا في القاهرة هاتو برهانكم ان كنتم صادقين مجموعة من الذين تسمونهم فنانين يقدمون شهادات زور اليس لديهم هواتف بكامير من اعلى طراز لماذا لم يصورو ما تفترون به علينا كما فعل منتخبنا في حادثة اتوبيس القاهرة دا احنا بتوع الاتوبيس يا ناس كلما نقول سينتهي الامر هنا يزيد مروجين الفتنة من الاعلاميين المصريين الطين بلة و الاهم كلكم منساقين ورااه حسبنا الله و نعم الوكيل |
شتانا بين ما حصل لكم في الشقيق السودان الذي لم يقصر لا حقكم ولا حقنا و انتم الان تنكرون خيره عليكم (لا عجب متعودين) هاتو برهانكم ان كنتم صادقين حسبنا الله و نعم الوكيل الاخ الدكتور اولا شكرك لكلماتك فى حق السودان وعزرا ان كان منا تقصير الاخ الدكتور انا لم اكن بالقاهرة يوم المبارة هناك فلا استطيع ان اتحدث وانت ايضا ومعك اخرين لم تكونوا متواجدين فى الخرطوم لتشهدوا انا بينكم الان ان تصدقونى شاهدا على كل للاسف اكرر للاسف حدث اعتداء من الجزائريين على المصريين والسودانين فى الخرطوم وكان يمكن ان يكون اعتداء بربرى وحشى ولكن بحمده وفضلة ومن بعد بفضل التواجد الامنى المكثف فى الخرطوم تم احتواء الكثير |
روحو شوفو غيرها تربحو بها الحق يا منافقين.
والله لا تعرفون شئ عن الاسلام انتم احقر خلق الله وسلام الي والداتك حفيدة الفرنسيين |
الاحصائية التى زكرها الشقيق السودانى هيا بالفعل احصائية مصر للطيران ... وبالاضافة الى احصائية الحزب الوطنى الديمقراطى ....
والاخ الذى يؤكد على ان الجمهورية السودانيه متواطئة مع ما يحدث فقد نفا بالديل القاطع ذلك وان ما حدث هو خلل بسيط فى اجهزة الامن .... تخيل لو ان هناك مركبة بها 130 شخص وبها 4 جنود للتأمين ماذا بيدهم ان يقدموه فى حالة وجود شغب واجتياح من قبل اناس همجيين ... لقد اكد الرئيس محمد حسنى مبارك على ضرورة توطيد الاعقات المصرية السودانية وانها لا تتزعع من شناء شغب كروى من قبل اناس همجية ... سيأخذون عقوبتهم بالقانون ... وانه كان ساهرا طوال اليل على اتصال دائم بوزير الخارجية والسيد الرئيس عمر البشير هذا ما قد نقله اجتماع السيد الرئيس اليوم فى ديوان الوزارة ... وانا انفى اى اقاول اخرى تفيد بان الحكومه السودانيه لها دخل فى ذلك .. فلو راجعنا التاريخ جيدا لعلمنا مدى العلاقة التى تربطهم بالمصريين اكثر من اى دولة اخرى ... اما بالنسبة للاخ الجزائرى الذى يقول ان الفنانين لديهم موبايلات وكاميرات تصوير ديجتال على اعلى مستوى اين الحقيقه بالتصوير .. اخبرك عزيزى ... انه تم تسليم اليوم لمكتب النائب العام والسيد احمد نظيف رئيس الوزراء مجموعه من لقطات الفديو المصورة منذ بدء احداث الشغب الى ركوب المصريين الطائرات ... وهذا نقلا عن مسؤلين كانوا لدى الجماهير المصرية .. منهم نواب مجلس شعب وفنانين .. لا تفوتهم مثل هذه الكارثه ... هذا ونؤكد جميعا على مدى علاقتنا بالسودان الشقيق .... فلهم منا كل التحيه ونتقبل اعتزارهم بصدر رحب ... لانهم قدموا ما فى وسعهم لانقاذ المصريين .. فاشكروهم جميعا ... |
روحو شوفو غيرها تربحو بها الحق يا منافقين.
كويس انك اتوقفت قبل مشوف ردك ده |
بالصور..عودة 6 آلاف مصرى "متكسر" من مجزرة السودان.. ويكشفون تواطؤ الأمن السودانى مع المشجعين الجزائريين.. ويطالبون بالقضاء على مصطلحات العروبة والأشقاء ............
المصريون يطالبون برد الاعتبار شتان ما بين الفرحة التى غادر بها أكثر من 6 آلاف مشجع مصرى مطار القاهرة، وحالة الحزن والمأساة التى وصلوا بها منذ الساعات الأولى من فجر اليوم، الخميس على متن 9 طائرات.. بعد أن تعرضوا للاحتجاز داخل مطار العاصمة السودانية الخرطوم على خلفية الاعتداءات التى قام بها المشجعون الجزائريون عقب انتهاء المباراة التى جمعت بين المنتخب المصرى والجزائرى، والتى انتهت بفوز الأخير بهدف مقابل لاشىء وتأهله لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا. شعور بين الحياة والموت أصاب هؤلاء المشجعين فى الساعات التى احتجزوا فيها بالسودان حتى الوصول للقاهرة.. فهناك من أجبرت على خلع ملابسها وتغيير ارتدائها للون الأحمر تحت إحدى السيارات بالشارع حتى لا تتعرض للضرب.. وهناك من أكد أن السودانيين والأمن تواطآ مع المشجعين الجزائريين فى اعتداءاتهم على الجمهور المصرى مقابل 10 جنيهات سودانية.. وبين جميع المشجعين ساد شعور واحد، وهو الإحساس بـ"الذل والإهانة"، قائلين "إحنا اتبهدلنا وشكلنا بقى عار .. عار" .. منتقدين تلك الأجواء التى تسود بين دول عربية شقيقة قائلين" انسوا العروبة والأخوة .. والجزائر شعب لا يستحق أن يكون عربيا".. آية ، طالبة الجامعة، بعد أن قالت قبل المغادرة " مش خايفين وهنروح السودان" أعلنت ندمها على سفرها لتشجيع المنتخب المصرى بعد أن اكتشفت أن السودان دولة غير قادرة على حماية من على أراضيها، خاصة بعد أن استفزها أحد الجزائريين لارتدائها تيشيرت أحمر، فقامت بتغيير ملابسها بالشارع خوفا من أن يعتدى عليها. وأضافت آية لليوم السابع أن هناك العديد من المشجعين المصريين أصيبوا بإصابات بالغة بعد أن عجز الأمن السودانى عن حمايتهم. وأضاف محمد، أحد المشجعين المصابين، أن الأمن السودانى سمح للجزائريين بشراء السكاكين والسيوف والأسلحة البيضاء والدخول بها للاستاد قبل المباراة. بينما وصف علاء، مشجع مصرى، ما حدث عقب المباراة بالهمجية، وأن الحكومة والأمن السودانيين تعاملا مع المصريين على أنهم مجرد أسرى بعد أن منعوهم من الدخول للاستاد رغم حيازتهم لتذاكر المباراة. وأضاف أن الأمن تواطأ مع الجزائريين فى تحطيم الأتوبيسات التى ستنقلهم للمطار قبل انتهاء المباراة، وأنه تم نقلهم للطائرة بواسطة سيارات أمن مصفحة. وأكد شهود العيان من المشجعين أن هناك ما يقرب من 10 آلاف مشجع جزائرى ترصدوا للمصريين خلف الاستاد بالمطاوى والسنج، ووصفوا ما حدث بأنه عملية مدبرة وليست عشوائية، مؤكدين أن اختيار السودان لإقامة المباراة كان خاطئا وأن المشجعين هم الذين دفعوا الثمن. وقال الإعلامى طارق علام إن الجزائريين دفعوا لكل سودانى 2 جنيه ليضع علم الجزائر على التوك توك، مؤكدا أن اختيار السودان غير صائب وأن المشجعين وضعوا الأمواس داخل البطاطس وألقوا بها على المصريين. وأكد عدد منهم عقب وصولهم أن هناك عددا من الفنانين أصيبوا بجروح بالغة. |
والله انا زهقت مش عارفة اقول اية
بس مخنوقة بجد من ان شوية صايعيين يعملوا كدا فينا على العموم هما يخافوا على نفسهم انا وبنت لو شوفت جزايرى قدامى هاقطعة بسنانى امال رجالة مصر هايعملوا فيهم اية فا احسن ليهم اى كلب منهم فى بلدنا يغووووووووووووووور ويرجع على مزبلتة |
والله انا زهقت مش عارفة اقول اية
بس مخنوقة بجد من ان شوية صايعيين يعملوا كدا فينا على العموم هما يخافوا على نفسهم انا وبنت لو شوفت جزايرى قدامى هاقطعة بسنانى امال رجالة مصر هايعملوا فيهم اية فا احسن ليهم اى كلب منهم فى بلدنا يغووووووووووووووور ويرجع على مزبلتة |
أين هو التكسير يا مخادعين
|
أين هو التكسير يا مخادعين وهقولك برضه تانى وانتوا فين الفيديو بتاعكم هاتوا لو فى حاجه تثبت انكم جرالكم حاجه فى القاهره انما احنا الحمد لله عندنا فيديوهات كتير بتثبت اللى حصلنا ومكنش شويه والحمد لله اغلبيه الفيديوهات ارسلت للفيفا علشان يشوف الحقاره بتاعتكم وانت لو عندك فيديو نزله هنا فى المنتدى |
الاحصائية التى زكرها الشقيق السودانى هيا بالفعل احصائية مصر للطيران ... وبالاضافة الى احصائية الحزب الوطنى الديمقراطى .... والاخ الذى يؤكد على ان الجمهورية السودانيه متواطئة مع ما يحدث فقد نفا بالديل القاطع ذلك وان ما حدث هو خلل بسيط فى اجهزة الامن .... تخيل لو ان هناك مركبة بها 130 شخص وبها 4 جنود للتأمين ماذا بيدهم ان يقدموه فى حالة وجود شغب واجتياح من قبل اناس همجيين ... شكرا للاخ strangerofthenight على تثنيته لحديثى واحب ان اضيف ان عدد القوات التى اعدت لتامين المباراة 18 ألف جندى وعقب نهاية المبارة والاحداث التى تبعتها تمت الاستعانه بالقوات الخاصة لاكمال المهمة اما عدد الاصابات التى زكرتها سابقا وهى الاحصائيات الحقيقة والمقدرة بنسبة واحد فى المائة مقارنة بالجمهور القادم من مصر الشقيقة مما يعنى ان نسبة التامين واو نجاح الخطة الامنية كان بمقدرا 99 فى المائة وهى نسبة عالية جدا جدا والحمدلله |
الكره الان فى ملعب السودان
|
هو إيه اللى فى صباعه داااا .......! لاء بس الموضوع جامد |
يارب انتقم منهم
او وقع حد من بتوع الجزاير فى ايدى هقفل عليه القبر و هو صاحى اقسم بالله ما هرجعه سليم هقطعه و اعمله ملوخيه زى ما هما كانوا بيقولولنا هنقطعكم و نعملكم ملوخيه |
روحو شوفو غيرها تربحو بها الحق يا منافقين.
اقرا الخبرده وانت عرف حقيقه نظامكم السياس الفاشل الهش العميل قرر عبد الرحيم عنبي أستاذ علم الاجتماع بكلية الاداب والعلوم الإنسانية بجامعة ابن زهر مقاطعة الندوة الإقليمية للتحديات الأمنية بالمغرب العربي، التي أقيمت بالجزائر بجامعة أبي بكر بلقايد، بتلمسان، يومي 3 و4 من نوفبر الحالي، وعرفت مشاركة أزيد من 70 دولة، من بينهم وفد عن البوليساريو، وجاء القرار ساعات قبل إقلاع الطائرة التي كانت سوف تقلع من مطار محمد الخامس لتحط به الرحال بمطار الهواري بومدين، قبل أن يتوجه إلى تلمسان، وجاء القرار حسب البيان الذي أصدره الأستاذ تضامنا مع الوفد المغربي عن جمعية الصحراء المغربية، الذي تم طرده يوم الجمعة 30/10/09 من طرف السلطات الجزائرية بدون وجود أي مبرر، وقال الأستاذ عقب ذلك في تصريح خص به الجريدة: «كيف يعقل أن أشارك في مؤتمر لمناقشة التحديات الأمنية في بلد يعد نظامه أخطر تهديد لمنطقة المغرب العربي وشمال افريقيا»، قبل أن يضيف لا يمكن بالمرة أن أقبل أن أشارك في مؤتمر يوجد فيه كيان وهمي، لا وجود له إلا في مخيلات أعداء وحدتنا الترابية، مشددا في ذات السياق على ضرورة التعبئة الوطنية الشاملة لمواجهة المؤامرات المحاكة ضد وطننا الرامية إلى تجنيد المغاربة في لعبة قذرة من أجل خيانة وطنهم. يذكر أن السلطات الجزائرية قد وجهت دعوة رسمية مشمولة لجميع مصاريف السفر إلى الأستاذ عبد الرحيم عنبي ليمثل المغرب خلال هذه الندوة، جنبا إلى جنب مع وفد يمثل البوليساريو، الشيء الذي استفز مشاعر الاستاذ، لاسيما بعد إقدام السلطات الجزائرية إلى إرجاع مجموعة من الأسرى المدنيين ضمن وفد عن جمعية الصحراء المغربية كانوا يعتزمون زيارة الجزائرية حيث تم تعريضهم لعملية استنطاق واسعة، قبل أن يتم إرجاعه على متن نفس الطائرة التي أقلتهم. أكادير : العلم |
شكرا للاخ strangerofthenight على تثنيته لحديثى واحب ان اضيف ان عدد القوات التى اعدت لتامين المباراة 18 ألف جندى وعقب نهاية المبارة والاحداث التى تبعتها تمت الاستعانه بالقوات الخاصة لاكمال المهمة اما عدد الاصابات التى زكرتها سابقا وهى الاحصائيات الحقيقة والمقدرة بنسبة واحد فى المائة مقارنة بالجمهور القادم من مصر الشقيقة مما يعنى ان نسبة التامين واو نجاح الخطة الامنية كان بمقدرا 99 فى المائة وهى نسبة عالية جدا جدا والحمدلله لان حب السودان وسوريا اتولد معانا بالفطرة لان هما احنا واحنا هما شبهنا فى كل حاجه الطيبه والرقى والتحضر |
مواضيع مشابهة: | ||||
› عاجل : مشاجرة بين مؤيدي ومعارضي "باسم يوسف" أمام مسرحه " مسرح راديو" | ||||
› اعتصامٌ لـ٣ آلاف مأذون مصري "تنديدا بالملاحقة الأمنية" |