منذ عدة أيام هزت حادثة مقتل الطفلة البريئة المسكينة زينة هزت كل أرجاء جمهورية مصر بل و كل أرجاء الوطن العربي .. و كما عرفت التفاصيل التي وقعت في مجريات هذه الجريمة البشعة التي نفذها وحشين بشريين في سن المراهقة أحدهما كان من سكان العمارة التي وقعت بها الحادثة و الاخر هو إبن بواب العمارة ..
قصة الجريمة تتلخص بأنه هاذين القاتلين قاما باستدراج الطفلة زينه إلى سطح العمارة بغية الاعتداء عليها و إشباع رغباتهما المريضة المنحطة .. و بعد الوصول معها إلى سطح العمارة بدأ مخططهما و محاولة إغتصاب هذه الطفلة و الاعتداء عليها ..
ما دفع الطفلة زينة بأن بدأت في مقاومة هذين الوحشين للتخلص منهما و الهرب حتى بدأت بالصراخ .. القاتلان بدأ يشعران بأن أمرهما سوف يكشف و يفضح حتى بدأ تفكيرهما يذهب إلى منحى أخر ... وهو البحث عن طريقة لكي بتجنبوا هذه الفضيحة و التجنب من تبعاتها و كانا على يقين بأن الطفلة زينة و بمجرد أن تتخلص منها ستقوم بإخبار أهلها عن محاولة الاعتداء عليها من قبل هاذين الوحشين ..
حتى جاءتهما الفكرة الشيطانية القذرة و هي رمي الطفلة زينة من أعلى منور العمارة التي كانت تتألف من 11 طابقا ! !.. و فعلا نفذا هذه الجريمة البشعة و ألقوا بالطفلة زينة من أعلى المنور حتى وصلت إلى قاع المنور محطمة الضلوع .. و بقيت هناك لفترة حتى تم العثور عليها من قبل أحدهم و بدأ الصراخ بأن زينة قد سقطت من المنور ..
و بعد محاولات لأنقاذها و نقلها إلى المستشفى فارقت الزينة الحياة بعد وصولها إلى المستشفى مباشرة . و بعد ذلك كشفت أحداث الجريمة و تم القبض على الجناة اللذان إعترفا في بجريمتهم البشعة و باتت هذه القصة الحديث الدائر في كل وسائل الاعلام التي عبرت من خلالها عن الصدمة التي تعم منطقة بور سعيد التي حدثت بها هذه الجريمة ..
وسائل الاعلام بدأت بالبحث مع أباء الجناة بغية التواصل معهم حتى قامت الاعلامية ريهام سعيد بعمل إتصال على الهواء مباشرة مع والد أحد القتلة و الذي كان من سكان العمارة ..و كانت الصدمة من تصريحانه .. حيث وصف إبنه القاتل بإنه شخص قذر و مش متربي . و أنه تربى على يد وحدة - رقاصة - كانت ترقص بالحواري ...
و قال بأنه طلقها منذ زمن و انها أقامت علاقة مع رجل خليجي بهدف أن يقوم بإنتاج فيديو كليب لها .. و قال بأن إسمها أي والدة القاتل هو - أماني كاسبر - و شهرتها هي - لؤلؤة - .. و أضاف بأنها قد وكلت محامي للدفاع عن أبنها القاتل و الخطة هي أن يقوم ههذا المحامي في إصدار شهادة صحية تثبت بأن أبنها الجاني هو مختل عقليا .. ندعو بالرحمة للطفلة زينة و نسأل الله أن يسكنها فسيح جناته .. و حسبي الله و نعم الوكيل ...
قصة الجريمة تتلخص بأنه هاذين القاتلين قاما باستدراج الطفلة زينه إلى سطح العمارة بغية الاعتداء عليها و إشباع رغباتهما المريضة المنحطة .. و بعد الوصول معها إلى سطح العمارة بدأ مخططهما و محاولة إغتصاب هذه الطفلة و الاعتداء عليها ..
ما دفع الطفلة زينة بأن بدأت في مقاومة هذين الوحشين للتخلص منهما و الهرب حتى بدأت بالصراخ .. القاتلان بدأ يشعران بأن أمرهما سوف يكشف و يفضح حتى بدأ تفكيرهما يذهب إلى منحى أخر ... وهو البحث عن طريقة لكي بتجنبوا هذه الفضيحة و التجنب من تبعاتها و كانا على يقين بأن الطفلة زينة و بمجرد أن تتخلص منها ستقوم بإخبار أهلها عن محاولة الاعتداء عليها من قبل هاذين الوحشين ..
حتى جاءتهما الفكرة الشيطانية القذرة و هي رمي الطفلة زينة من أعلى منور العمارة التي كانت تتألف من 11 طابقا ! !.. و فعلا نفذا هذه الجريمة البشعة و ألقوا بالطفلة زينة من أعلى المنور حتى وصلت إلى قاع المنور محطمة الضلوع .. و بقيت هناك لفترة حتى تم العثور عليها من قبل أحدهم و بدأ الصراخ بأن زينة قد سقطت من المنور ..
و بعد محاولات لأنقاذها و نقلها إلى المستشفى فارقت الزينة الحياة بعد وصولها إلى المستشفى مباشرة . و بعد ذلك كشفت أحداث الجريمة و تم القبض على الجناة اللذان إعترفا في بجريمتهم البشعة و باتت هذه القصة الحديث الدائر في كل وسائل الاعلام التي عبرت من خلالها عن الصدمة التي تعم منطقة بور سعيد التي حدثت بها هذه الجريمة ..
وسائل الاعلام بدأت بالبحث مع أباء الجناة بغية التواصل معهم حتى قامت الاعلامية ريهام سعيد بعمل إتصال على الهواء مباشرة مع والد أحد القتلة و الذي كان من سكان العمارة ..و كانت الصدمة من تصريحانه .. حيث وصف إبنه القاتل بإنه شخص قذر و مش متربي . و أنه تربى على يد وحدة - رقاصة - كانت ترقص بالحواري ...
و قال بأنه طلقها منذ زمن و انها أقامت علاقة مع رجل خليجي بهدف أن يقوم بإنتاج فيديو كليب لها .. و قال بأن إسمها أي والدة القاتل هو - أماني كاسبر - و شهرتها هي - لؤلؤة - .. و أضاف بأنها قد وكلت محامي للدفاع عن أبنها القاتل و الخطة هي أن يقوم ههذا المحامي في إصدار شهادة صحية تثبت بأن أبنها الجاني هو مختل عقليا .. ندعو بالرحمة للطفلة زينة و نسأل الله أن يسكنها فسيح جناته .. و حسبي الله و نعم الوكيل ...