جدير بالذكر أن وكالة غيتى إميج ترتبط بعقد مع وكالة الأخبار الفرنسية منذ عام 2003 وقد شملت الدعوى الشركتين وبالرغم من قوة الشركتين وقوة فريق دفاعهما إلا أن القضية إنتهت لصالح المصور ومن المعروف أن العديد من المصورين المحترفين يقومون ببيع صور قاموا بإلتقاطها فى العديد من المواقف واللقطات الخطيرة ويتم تسويقها بمبالغ خيالية ويدخلون بها العديد من المسابقات العالمية والتى يربحون منها أيضا مبالغ كبيرة وخيالية أيضا

