وبداية القصة
ان معاون مباحث بقسم صان الحجريدعى ابراهيم صفا قد قتل اثناء مطاردة احد المجرمين بالقرية فى حملة امنية قام بها القسم للقبض على المجرمين الا انه واثناء المطاردة اصيب معاون المباحث ليتم نقله الى المستشفى ويموت متاثرا بجراحه هناك كما اصيب امين شرطة مشارك ايضا فى الحملة واختبا القاتل بعد هروبه ولم يتم القبض عليه
الا ان احدى السيدات عرفت مكان اختباؤه فما كان منها الا ان استغاثت بالاالى الذين القوا القبض عليه وتم تسليمه بالقسم
ليعود فى وقت لاحق عدد كبير من الاهالى يقارب الخمسة الالاف ويهاجموا القسم ويقتلوا المجرم ويلقون جثته خارج القسم