يعيش الاستاذ"رمضان عبد الحميد" الموظف بوزارة الصحة فى الم وحيرة وصدمة كبيرة وذلك بعد ان تم القبض على زوجته وابنته واصبحتا متهمتان في نفس القضية وهى قضية فتيات اسكندرية والتى تم الحكم فيها بالسجن 11 عام واكد الاستاذ رمضان ان زوجته كانت يوم الاربعاء فى جلسة فى محكمة الجنح بينما كانت ابنته محتجزة مع الفتيات الاخريات في نفس القضية بمجمع محاكم الإسكندرية، وهى كما يقول عن بنته طالبة في الصف الأول الثانوي واكد ان ابنته لصغر سنها فهى اقل من 16 عاما تم ايداعها الإصلاحية وزوجته ذهبت مع بقية المتهمات لسجن الأبعدية في دمنهور".
واكد الاستاذ رمضان ان ابنته زوجته لم يفعلا شىء وكانا يومها يلعبون رياضة الجرى على الكرنيس فقبضت عليهم الشرطة التى اخدت الحابل بالنابل ويقول ان زوجته مريضة قلب ويغشى عليها