عاصم عبد الماجد قيادى خطير فى الجماعة الاسلامية واحد اعضاء مجلس الشورى الجماعة الاسلامية كما كان عاصم عبد الماجد المتهم التاسع فى عملية اغتيال الرئيس الراحل محمد انور السادات سنة 1981وتم الحكم عليه بالاشغال الشاقة لمدة 15 سنة وكان هو على رئيس الجماعة عند احتلال مديرية امن اسيوط والتى استمرت احتلالهل لمدة اربع ساعات وحكم عليه فى مارس 1982وقد اسفرت المواجهات عن اصابته بثلاث رصاصات فى كتفه كما حكم عليه فى 1984 بالاشغال الشاقة الموبدة .
واشترك عاصم عبد الماجد مع الشيخ عمر عبد الرحمن وخالد الاسلامبولى وعبود الزمر واخيه طارق الزمر فى تاسيس الجماعة الاسلامية فى محافظات الصعيد (المنيا اسيوط سوهاج )
كان عاصم عبد الماجد من ابرز الحضور والقيادات التى كانت موجودة اثناء اعتصام رابعة العدوية وكان عصام العريان واخرين من قيادات الاخوان المسلمين
ولكن عصام العريان كان له دور فى تاجيج العنف
فيديوهات لعاصم عبد الماجد فى رابعة يحرض على الجيش
[H3]تفاصيل هروب عاصم عبد الماجد من مصر[H3]
قبيل فض اعتصام رابعة العدوية والذى حدث فى 14اغسطس افشت بعض المصادر فى الداخلية بهذا الى عاصم عبد الماجد هو والقيادات الاخرى (الضباط المنتمين الى اجماعة الاخوان المسلمين الجماعة الاسلامية التى تم زراعتهم فى الداخلية )وبعد ذلك اجرى عاصم عبد الماجد اتصالاته مع بعض العناصر الامنية الموجودة فى الحكومة القطرية والتى رحبت به ان استطاع الخروج من مصر ومن هنا تبدا رحلة الهروب فقد ذهب عاصم عبد الماجد الى المنيا ثم الى سوهاج واختبئ هناك ومن ثم قرر الهروب الى قطر عن طريق عرة الى السعودية ومنها الى قطر وتم تغير شكله فحلق لحيته وبواسطة بعض ضباط الجوازات ووساطة بعض عناصر الجماعة الاسلامية سافر الى السعودية ومنها الى قطر
وما زل عاصم عبد الماجد يتواجد فى قطر ومنها صور عبد الماجد التى ظهرت على المواقع الالكترونية المختلفة وشبكات التواصل الاجتماعى
واشترك عاصم عبد الماجد مع الشيخ عمر عبد الرحمن وخالد الاسلامبولى وعبود الزمر واخيه طارق الزمر فى تاسيس الجماعة الاسلامية فى محافظات الصعيد (المنيا اسيوط سوهاج )
عاصم عبد الماجد فى رابعة العدوية
كان عاصم عبد الماجد من ابرز الحضور والقيادات التى كانت موجودة اثناء اعتصام رابعة العدوية وكان عصام العريان واخرين من قيادات الاخوان المسلمين
ولكن عصام العريان كان له دور فى تاجيج العنف
فيديوهات لعاصم عبد الماجد فى رابعة يحرض على الجيش
قبيل فض اعتصام رابعة العدوية والذى حدث فى 14اغسطس افشت بعض المصادر فى الداخلية بهذا الى عاصم عبد الماجد هو والقيادات الاخرى (الضباط المنتمين الى اجماعة الاخوان المسلمين الجماعة الاسلامية التى تم زراعتهم فى الداخلية )وبعد ذلك اجرى عاصم عبد الماجد اتصالاته مع بعض العناصر الامنية الموجودة فى الحكومة القطرية والتى رحبت به ان استطاع الخروج من مصر ومن هنا تبدا رحلة الهروب فقد ذهب عاصم عبد الماجد الى المنيا ثم الى سوهاج واختبئ هناك ومن ثم قرر الهروب الى قطر عن طريق عرة الى السعودية ومنها الى قطر وتم تغير شكله فحلق لحيته وبواسطة بعض ضباط الجوازات ووساطة بعض عناصر الجماعة الاسلامية سافر الى السعودية ومنها الى قطر
وما زل عاصم عبد الماجد يتواجد فى قطر ومنها صور عبد الماجد التى ظهرت على المواقع الالكترونية المختلفة وشبكات التواصل الاجتماعى