فى الصور اليومية التى نراها يوميا فى دمشق والغارت التى تفاجى دائما المدنين المحاصرين فى كل مكان وسماع صباح كل يوم دوى اطلاق نيران والخوف والربع الذى يتولد لدى الاطفال من بشاعة المنظر والذى اعتداو عليه بمرورو الايام ومنهم من ينزح الى البلاد المجاورة لتجنب نفسه واولاده من الدمار الذى لا ينتهى وعلى الصعيد نفسه والحرب القائمة وصباح اليوم تم قتل عشرون شخصا على الأقل من بينهم سبع نساء وطفلة امس السبت فى غارة جوية للجيش النظامى السورى على مدينة الباب فى شمال محافظة حلب وكما ذكر المصدر و أفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان.
وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية أورد المرصد أن الطيران المروحى قصف المدينة بالبراميل المتفجرة مخلفا أيضا أضرارا جسيمة على الحى نفسه من حرائق هائلة تولد نتيجة الانفجار