الضفدع الزجاجي يستطيع الاختفاء من اعدائه بسهوله وتم اكتشافه عام 1872، وجسمه شفاف مما يظهر اجهزته الداخليه بوضوح، ويعيش في مناطق نائيه من الغابات السحابيه، والانثي تضع بيضها علي فروع الاشجار القريبه من الانهار
لتحميها من الكائنات البحريه المفترسه، واغلبهم يتراوح حجمه بين 20 -30 مليمتر، وجلهم الشفاف يجعلهم غير ظاهرين عند الوقوف علي الاراضي الخضراء فيشقون لونها علي جلودهم وتمكن مصور من التقاط عده صور لهذا الكائنن الشفاف وتوضيح اجهزته الداخليه عن طريق جلده الشفاف وقال علي الرغم ان لونه يميل للاخضر الا انه جلده شفاف تماما