وألغت ترخيص الخطابة الممنوح للدكتور عمرو خالد، فى إطار إلغاء كل تراخيص الخطابة القديمة.
واوضح القرار ان الشيوخ محمد حسان وابواسحاق الحوينى والشيخ محمد حسين يعقوب ممنعون من القاء الخطب او الدروس فى المساجد التى تتبع الوزارة واذا كانوا يريدون ان يلقوا الخطب او القاء الدروس فلابد ان ياخذوا تصاريح بذلك وقال ان الشروط الواجبة لاخذ هذه التصاريح لا تنطبق عليهم حيث انها تعطى لمن كان تدرج فى التعليم الازهرى و لاينتمى الى اى تنظيم سياسى .
المفاجاة
الشيخ محمد حسان والشيخ ابو اسحاق الحوينى والشيخ محمد حسين يعقوب لم يحصلوا على التصاريح من الاساس وانما يلقون الخطب والدروس بدون تصاريح.
وتاتى هذه القرارت التى يتخذها الازهر ووزارة الاوقاف م ناحيتها لكى تصبح المساجد لا توجد بها اى توجهات حزبية او دينية بل تكون المنهاج الوسط هالذى ينادى به الازهر