عالم الحيوان أنه عالم محير ومليىء باللقطات والصور والفيديوهات النادرة وهو عالم يتسم بالشراسة فى حالة غضب الحيوان أى كان حجمه ونوعه ويتسم بالوداعة فى حالة أسترخاء ولعب الحيوان ويتسم بالغدر والترقب فى حالة الحيوانات المغترسة أو الحيوانات التى تصيد فرائسها لتقتات عليها ولكن مع حيوان مثل الفيل فهو يجمع بين كل هؤلاء فى لحظة واحدة فهو يتسم بالوداعة واللطف مع الاخرين مثلما نراه فى حدائق الحيوان او فى السيرك وفى عالمه الذى يعيش فيه بالغابات المنترة حول العالم ولكن فى لحظة خاطفة قد يتحول هذا الحيوان الوديع إلى حيوان فتاك ومفترس ويمكن بحجمه الهائل أن يمحى أى جسم أقل منه فى دقائق قليلة وبأستخدام خرطومه " زلومته " وقدميه ممكن أن يهشم عظام أى حيوان بطغطات بسيطة حيث نرى فى الصور القادمة نرى معركة شرسة ولكن لصالح الفيل أمام فرس النهر والذى يتميز بضخامة جسمه ولكن ليس مقارنة بالفيل
وهو يأخذ ضربات وركلات ساخنة من الفيل حيث أطاح الفيل بفرس النهر فى الهواء ثم هجم عليه وأخذ يضربه ويدحرجه بضراوة بخرطومه وسوف نلاحظ من الصور أن فرس النهر كان يركز على حماية صغاهره أثناء ضربه من الفيل الغاضب ونجح فرس النهر بالهرب والنجاة بحياته من بين أيادى الفيل ولكن بعد ما أصيب بجروح فى كل جسمه وتم أخذ تلك اللقطات فى إحدى محميات ناميبيا وقال المصور الذى أخذ تلك الصور بكاميرته الخاصة بأنه واحد من أندر المشاهد التى تم تصويرها فى حياته وكانت معركة غير متكافئة
وهو يأخذ ضربات وركلات ساخنة من الفيل حيث أطاح الفيل بفرس النهر فى الهواء ثم هجم عليه وأخذ يضربه ويدحرجه بضراوة بخرطومه وسوف نلاحظ من الصور أن فرس النهر كان يركز على حماية صغاهره أثناء ضربه من الفيل الغاضب ونجح فرس النهر بالهرب والنجاة بحياته من بين أيادى الفيل ولكن بعد ما أصيب بجروح فى كل جسمه وتم أخذ تلك اللقطات فى إحدى محميات ناميبيا وقال المصور الذى أخذ تلك الصور بكاميرته الخاصة بأنه واحد من أندر المشاهد التى تم تصويرها فى حياته وكانت معركة غير متكافئة