السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..منذ ان اندلعت الثورات العربية والوطن العربي يكاد لم يهدأ ابدا، وقد بدأت الثورات العربية في تونس تبعتها مصر ثم اليمن وليبيا أخيرا في سوريا، والجدير بالذكر ان سوريا التي اندلعت فيها الثورة منذ ثلاث سنوات لم تنتهي ثورتها بعد حيث انها لا تزال مستمرة حتى اللحظة بل وتحولت الى حرب بكل ما تحمله الكلمة من معني بين نظام بشار الأسد والثوار المجاهدين.
ومع اشتداد العنف والقتل والدمار في سوريا اضطرت مئات الآلات من العائلات السورية الى الرحيل والهجرة الى مختلف انحاء العالم، منهم من توجه الى لبنان ومنهم من توجه الى الاردن وتركيا وليبيا وايضا مصر ودول اخرى، الأغلبية تعيش حاليا في مخيمات في ظرو معيشيى قاسية وصعبة جدا، ولكن اصرارهم وعزيمتهم لم تخضعهم اما قسوة الحياة بل مارسوا حياتهم بشكل طبيعي في المخيمات حتى انه أقيم حفل زفاف يعد الأول من نوعه في احد المخيمات التي يقنطون بها السورييون، حيث تزوج الشاب الكردي السوري جفان خالد على إحدى قريباته (شيخة) التي نزحت قبل أشهر من مدينة القامشلي السورية إلى مخيم كوركوسك باربيل.
ومع اشتداد العنف والقتل والدمار في سوريا اضطرت مئات الآلات من العائلات السورية الى الرحيل والهجرة الى مختلف انحاء العالم، منهم من توجه الى لبنان ومنهم من توجه الى الاردن وتركيا وليبيا وايضا مصر ودول اخرى، الأغلبية تعيش حاليا في مخيمات في ظرو معيشيى قاسية وصعبة جدا، ولكن اصرارهم وعزيمتهم لم تخضعهم اما قسوة الحياة بل مارسوا حياتهم بشكل طبيعي في المخيمات حتى انه أقيم حفل زفاف يعد الأول من نوعه في احد المخيمات التي يقنطون بها السورييون، حيث تزوج الشاب الكردي السوري جفان خالد على إحدى قريباته (شيخة) التي نزحت قبل أشهر من مدينة القامشلي السورية إلى مخيم كوركوسك باربيل.