تروى المطربه عن اللحظات العصيبه التى عاشتها محافظة الدقهليه صباح الموت وعن نجاتها من الموت المحقق انها كانت تقوم باحياء فرح فى احدى القاعات الخاصه بمديرية الامن التى حدثت بها التفجيرات ولولا ان الفرح انتهى وغادرت هى وفرقتها والجماهير لحدثت كارثه كبرى لدرجه انها قبل ان تغادر المنصور سمعت دوى الانفجار الهائل وسالت وعلمت بالحادث الذى وقع بعد مغادرتها المكان بدقائق انهارت بعدها فى نوبة بكاء حاد بعد علمها بحجم الكارثه والتى راح ضحيتها 12 قتيلا غير 134 مصابا كونها نجت من موت محقق ونجت من الانفجار الهائل الذى حدث فى الحادث واحترقت عشرات السيارات غير انهيلرات حدثت فى المبنى الخاص بمدرية الامن والمسرح التى غنت عليه امينه وكثيرا من المنزل المجاوره
|