|
بسم الله الرحمن الرحيم - يوجد لدينا 13 شهيد و 130 مصاب او يزيد فى تحول جذرى للارهاب بمصر .. عذرا انه صباح بلا شمس يذهب بنا الى ليل لطخ بالدماء الساخنة و هو يبحث عن الشبح ..و حسب ما قال حمدين صباحى - ان لعنة الله و غضب الجموع على الوضيع الخسيس الارهاب ... و عمرو موسى قال شعب مصر يقف يد واحدة اليوم ليقوم بستاصل الارهاب و الارهابيين ... و عز الدين شكرى فيشير يقول ان العملاء الحقيقيون هؤلاء هم من يقومون بالفعل على هدم الدولة .. بينما حزب النور صرح ان اعواد المشانق هو مكانهم و انهم لا ينتمون الى اخلاق او حتى دين ... وزير خارجية بريطانيا يقول هذا الهجوم الغادر الارهابى ادينة بشدة.... و بيان السفارة الامريكية فى مصر نحن مع الجهود المبذولة من الحكومة المصرية للقيام بتقديم من قاموا بالهجوم الى العدالة .... رحم الله شهداء مصر و صبر اهلهم على فقدانهم و لدينه اقتص من الذين يعتقدون بانهم يقومون اعلاء الدين.. فما الذى يكون بعد الجنازة و العزاء ؟؟؟ مرحبا اعزائى و احبابى زوار و اعضاء منتدى نجوم مصرية فعلا لايوجد بالمنتصف مساحة و لايوجد للتردد وقت فان هذة الحرب قد فرضت على مصر كلها و لا ينسحب من مضمار الحرب الا من هو خائن و خانع و ان كلمات الادانة لاتكفى فى الميادين و مع كل هذا نجد ان كل الالام ان الامر ليس بسيط... فنجد ان مع لحظة القيام باداء الواجب سالت دماء الشهداء و اختلطت بدماء مصابين عددهم حوالى 130 مصاب و الكثير من الاسئلة الحارة موجودة مع الدماء الساخنة فى الاكفنة فكيف يقوم مسلم بان يستحل الى نفسة هذا لو كان مسلما ان يقوم بقتل اخيه فى الاسلام او حتى اخ فى نفس الوطن مصر اى ببرود اعصاب و عشوائية كيف جاءت له الجرائة ان يقوم بنققل هذة الكمية من المتفجرات الكبيرة الى الدلتا و خاصا قلبها المنصورة و ان ياخذ حريتة فى الحركة بها مشيا دون ان يردعة احد و ايضا كيف يتم السماح له بان يقوم بتحديد مكان و هو مدرية امن القليوبية مع تزامن اجتماع قيادات الامن فعلا ان سلة التساؤلات كبيرة و فاضت و ايضا المواطن يتساءل بعد ان قوات الامن لا تستطيع ان تامن نفسها كيف هو يامن نفسه ... فعلا ان اغلب الاحيان تجد ان من يفعل شر يجده اسهل ممن يفعل خير و ايضا ان الامن فى احتياج الى 24 ساعة و لكن الارهاب لا يحتاج اكثر من ساعة واحدة و اقول هنا عليك بتجربة ان تقول هذا الكلام الى اب او ام ... هنا فى هذا الليل البهيم نبحث و نناقش قليل القليل من الاجابات عن هذة التساؤلات مع ضيوفنا مساعد وزير الداخلية السابق مدير ان دمياط اللواء طارق حماد و الخبير بشؤون الجماعات الاسلامية الدكتور كمال حبيب ....
|
|
حمدى شفيق
الثورة مستمرة رغم دقات طبول الحرب الأهلية المجرمون الانقلابيون يدفعون البلاد دفعاً الى الحرب الأهلية ، للافلات من حبال المشانق..تفجيرالمنصورة تم من أعلى المبنى ، بقنابل (فراغية) لا تشعل ناراً ، و هى - كما يؤكد الخُبراء - تُحدث خسائر هائلة بدون لهب ، و هى قنابل باهظة الثمن لا تملكها الا الجيوش ، و أجهزة المُخابرات !!!!!! كما أكد شهود عيان تحليق طائرة هليوكبتر فوق المبنى قبيل الانفجار بدقائق (؟!!) و الدليل أنه لا يوجد حريق ، و لا تدمير سيارات كما فى حوادث سابقة.. و تذكّروا حادث حرق مبنى شركة المقاولين العرب الذى اندلع من الدور السادس و ليس الأرضى !! و عزلوا رئيس الشركة لأنه فضحهم ، و أعلن أن طائرة عسكرية هى التى أشعلت الحريق ، و أكد براءة المتظاهرين !!! ثم قاموا بعدها باطلاق جيوش البلطجية و الشرطة المسعورة ، لاحراق المحال و البيوت ،و الفتك بكل معارض للانقلاب ،فى المنصورة و دمياط ، تحت ستار تحريض اعلامى محموم ، لطمس بصائر عامة الشعب ، و اقناعهم بضرورة ذبح هؤلاء لمكافحة الارهاب !!! و هناك استفزاز شيطانى يفلق الحجر غيظاً و غضباً ، و هو سحل و اعتقال البنات ، و هتك الأعراض ، و ما تردّد عن اغتصاب بعضهن فى السجن !!!! و كذلك تعمّد اظهار الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء الشرعى ، النزيه الشريف ،بهذه المُهينة بعد اعتقاله !!! انهم يجرّون الناس جرّاً الى حمل السلاح !!!!!!! و من الآن نُحذّر من أنهم لن يتوقّفوا عن تنفيذ عمليات شيطانية أُخرى ، للتغطية و تبرير ارتكاب مذابح جديدة متواصلة ، لاجهاض الثورة العارمة القادمة فى 25 يناير ، و فرض الأمر الواقع ، و احكام القبضة العسكرية و الأمنية الغاشمة على البلاد .. و رغم هذا كله لم و لن تتوقّف الثورة ، و لن تسقط مصر فى قبضة السفّاحين و اللصوص ، عملاء الغرب و الصهيونية العالمية أبداً بحول الله و قوته .. اثبتوا و اصبروا و صابروا و رابطوا و أبشروا أيها الثوّار . (( و كان حقّاً علينا نصر المؤمنين )) حمدى شفيق صحفى مفقوع المرارة |
|
|
|
شاهد بالفيديو ::: أحمد البقرى بنفعل بشدة على مشهد التحرش الجنسى للشرطة بطالبة بالازهر ويقول الرجولة ماتت فى مصر
|
|
و معنا ايضا فيديو يبين مخاطر و اخطار العنف و الارهاب الذى يلبس عباءة السياسة بمصر
|
|
قامت سلطات الامن بمطار القاهرة بالقبض على مشتبة لتورطة فى تفجير مديرية امن الدقهلية و هو قيادى اخوانى و ذلك قبل ان يقوم بالهرب الى دولة تركيا و كان معه احد الاصدقاء و امه ايضا و للتفاصيل معنا نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية عبد الناصر ابو الفضل
|