هو صلاح مصطفى سالم والذى ولد فى عام 1920 كان والده يعمل موظفاً فى السودان وولد هناك ، حيث تعلم فى الكتاتيب السودانية وعاد إلى القاهرة ليحصل على الشهادة الابتدائية والبكالوريا ، ثم يلتحق بالكلية الحربية وكلية أركان الحرب عام 1948
هو ذلك الشاب المرتدى دائماً للنظارة السوداء والذى انضم للضباط الأحرار بعد أن تعرف على جمال عبدالناصر وقيادات الجيش التى قامت بهذا التنظيم، وليكون أحد القيادات المؤثرة فيه
كان صلاح سالم أول من توفى من أعضاء مجلس قيادة الثورة ، حيث توفى صغير السن عند بلوغه عمر 41 عاماً فى عام 1962 ، بعد مرضه بالسرطان
وقد تم تشييع جنازته التى تقدمها جمال عبدالناصر من جامع شركس إلى ميدان ابراهيم باشا

وعن تسمية شارع صلاح سالم بإسمه
فترجع القصة أن عبداللطيف البغدادى الذى كان يقوم ببعض الأعمال الانشائية وخاصة طريق الكورنيش والمقطم وبداية العمل فى مدينة نصر
أن تصادق موعد وفاة صلاح سالم مع إنهاءه لهذا الطريق لذا أطلق عليه شارع صلاح سالم
ليصبح أشهر شارع فى مصر
هو ذلك الشاب المرتدى دائماً للنظارة السوداء والذى انضم للضباط الأحرار بعد أن تعرف على جمال عبدالناصر وقيادات الجيش التى قامت بهذا التنظيم، وليكون أحد القيادات المؤثرة فيه
كان صلاح سالم أول من توفى من أعضاء مجلس قيادة الثورة ، حيث توفى صغير السن عند بلوغه عمر 41 عاماً فى عام 1962 ، بعد مرضه بالسرطان
وقد تم تشييع جنازته التى تقدمها جمال عبدالناصر من جامع شركس إلى ميدان ابراهيم باشا

وعن تسمية شارع صلاح سالم بإسمه
فترجع القصة أن عبداللطيف البغدادى الذى كان يقوم ببعض الأعمال الانشائية وخاصة طريق الكورنيش والمقطم وبداية العمل فى مدينة نصر
أن تصادق موعد وفاة صلاح سالم مع إنهاءه لهذا الطريق لذا أطلق عليه شارع صلاح سالم
ليصبح أشهر شارع فى مصر