يعيش سكان قرية صغيرة في غانا مع مجموعة من التماسيح المميتة في سلام وهدوء دون أن يتعرض أحد لاي اصابه ورغم كونهم يستخدمون نفس البحيرة التي تعيش بها التماسيح، وهي ظاهرة مخالفة لقوانين الطبيعة، يعيش سكان قرية باغا
الغانية وسط أكثر من 100 تمساح خطير دون أي مشاكل او اصابات ويعتقد سكان القرية أن كل شخص منهم لديه صاحب من التماسيح، ويبررون هذا بأن وفاة الأشخاص المهمين بالقرية تتزامن مع وفاة تمساح، وذلك لأنهم يؤمنون بأن ارواحهم مرتبطة بتلك التماسيح،ومن الغريب أن التماسيح لم تهاجم أي من أفراد القرية أبدا، رغم أنهم يدخلون بحيرة التماسيح على أرجلهم للصيد،مما يؤكد أن هناك علاقة خاصة بين البشر وتلك الحيوانات المفترسه