إثر حادث خلال تزلجه في جبال الألب الفرنسية.
ورفضت كيهم التعليق على الحالة الصحية لشوماخر في الساعات المقبلة مشيرة إلى أن "الأطباء وحدهم مخولون للحديث في هذا الموضوع".
وبحسب النيابة العامة في مدينة ألبيرفيل، فقد تم فتح تحقيق "حول ظروف وأسباب الحادث". ووقع الحادث خارج مضمار التزلج" حيث كانت الصخور مغطاة جزئيا أو كليا تحت الثلوج".
حيث من المعروف ان مايكل شوماخر حتى الآن السائق الأكثر تتويجا في سباقات الفورمولا وان في العالم أمام الأرجنتيني خوان-مانويل فانجيو برصيد 7 ألقاب عالمية بين عامي 1994 و2004 و91 فوزا في سباقات الجائزة الكبرى.
واعتزل شوماخر عن مجال السابقات باحتلاله المركز السابع في جائزة البرازيل الكبرى، الجولة الأخيرة لموسم 2012.
الجديد الذى ظهر اليوم التحقيق فى الحادث حيث ذكر وجود الكثير من الصخور التى كانت ظاهرة للعيان والاخر كان متخفى تحت الثلوج ويعتزم المحققون الفرنسيون مقابلة مدير اعمال مايكل شوماخر
ذكرت صحيفة دوفين مقرها في غرونوبل، حيث يعالج شوماخر لإصابات خطيرة في الرأس، اليوم الخميس ان المدعي العام باتريس كوينسي لم تكن على بينة من حساب مدير سابين كيم من وقوع الحادث،
ذكرت صحيفة بيلد الألمانية أن قبل وقوع الحادث له، قد توقف شوماخر لمساعدة ما أحد الأصدقاء الذين وقعوا على المنحدرات. وكان شوماخر ثم انطلقت إلى المنطقة الواقعة بين "بيش" و "خارج ومهمش" أماكن اللهو في منتجع التزلج MERIBEL، حيث وقعت الحادث.
وقال كوينسي كانت بعض الصخور ظاهرة للعيان وبعضها الآخر ليس كذلك الشيء الوحيد الذي نحن متأكدون من في هذا الوقت هو أن مايكل شوماخر خسر توازنه بسبب واحدة منهم قبل سقوطه".
وكان شوماخر قد استخدام زوج من الزلاجات المستأجرة وتكهنت صحيفة بيلد أن عدم الإلمام له بالمعدات قد ساهمت في وقوع الحادث.
تأثير من سقوط كان كبيرا لذلك انقسم خوذته في اثنين.