السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال هتلر :: كان بامكانى ان اقتل جميع يهود العالم : ولكن تركت بعض منهم لكى يعرف العالم لماذا اقتلهم
قال هتلر :: لقد اكتشفت مع الايام انه ما من فعل مغاير للاخلاق
وما من جريمة بحق المجتمع الا ولليهود يد فيها
قال هتلر :: وقد استوقفنى اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم,فإذا اخطأت فرائسهم, وضيق عليهم الخسم الخناق,تظاهروا بالبلاهة,واستحال عليهم ان ينتزع منهم جوابا واضحا,اما اذا اضطر احدهم على التسليم بوجهه نظر الخصم بحضور بعض الشهود,فانه يتجاهل فى اليوم التالى ما كان من امره بالامس .
قال هتلر :: كل طهارة يدعيها اليهود , ذات طابع خاص , فبعهدهم عن النظافة البعد كله امر يصدم النظر منذ ان ان تقع العين على يهودى,وقد اضطررت الى لسد انفى فى كل مرة التقى احد لابسى القطفان ,لان الرائحة التى تنبعث من اردانهم تنم عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شينا مذكورا بالنسبة الى قذارة نفوسهم.
قال هتلر:: لن ارحم الضعفاء حتى يصبحو اقوياء وان اصبحو اقوياء فلا تجوز عليهم الرحمة.
قال هتلر :: لو كان لدى السلاح الروسى , والعقل الالمانى , والجندى المغربي , لغزوت العالم
قال هتلر::
- قال تيموستيكليس الجندي والسياسي الإغريقي المشهور لابنه الصغير: أنت يا بني أقوى مخلوق في بلاد الإغريق ،
فسأله الغلام: وكيف ذلك يا أبتاه؟ ،
فقال الوالد: لأن أهل أثينا يحكمون بلاد الإغريق، وأنا أحكم أثينا، و أمك تحكمني، وأنت تحكم أمك.
-قال هتلر::من حسن حظ الدولة ان الشعب لا يفكر
- قال هتلر:: للألمان في خطبته التي ألقاها سنة 1926م مستحثاً همة ألمان منطقة السوديت: "اتخذوا من الشعب الفلسطيني قدوة لكم، إنهم يكافحون الاستعمار والصهيونية العالمية ببسالة خارقة وليس لهم مساعد أو نصير".
قال هتلر كذلك :: كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا,
ولكن اختلاطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة
جعلني أشد تحفظاً في الحكم على أعداء اليهود,
وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية
بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين
وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا,
ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم .
وقد زاد في اهتمامي, بمسألة ظهور الحركة الصهيونية
وانقسام يهود فينا إلى فئتين:
فئة تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها , وفئة تشجبها.
وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم اليهود الأحرار )
إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم
مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,
لا في النمسا فحسب , بل في العالم كله .
تحياتي لكم بود
اميرة الوردmiss.karawana
قال هتلر :: كان بامكانى ان اقتل جميع يهود العالم : ولكن تركت بعض منهم لكى يعرف العالم لماذا اقتلهم
قال هتلر :: لقد اكتشفت مع الايام انه ما من فعل مغاير للاخلاق
وما من جريمة بحق المجتمع الا ولليهود يد فيها
قال هتلر :: وقد استوقفنى اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم,فإذا اخطأت فرائسهم, وضيق عليهم الخسم الخناق,تظاهروا بالبلاهة,واستحال عليهم ان ينتزع منهم جوابا واضحا,اما اذا اضطر احدهم على التسليم بوجهه نظر الخصم بحضور بعض الشهود,فانه يتجاهل فى اليوم التالى ما كان من امره بالامس .
قال هتلر :: كل طهارة يدعيها اليهود , ذات طابع خاص , فبعهدهم عن النظافة البعد كله امر يصدم النظر منذ ان ان تقع العين على يهودى,وقد اضطررت الى لسد انفى فى كل مرة التقى احد لابسى القطفان ,لان الرائحة التى تنبعث من اردانهم تنم عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شينا مذكورا بالنسبة الى قذارة نفوسهم.
قال هتلر:: لن ارحم الضعفاء حتى يصبحو اقوياء وان اصبحو اقوياء فلا تجوز عليهم الرحمة.
قال هتلر :: لو كان لدى السلاح الروسى , والعقل الالمانى , والجندى المغربي , لغزوت العالم
قال هتلر::
- قال تيموستيكليس الجندي والسياسي الإغريقي المشهور لابنه الصغير: أنت يا بني أقوى مخلوق في بلاد الإغريق ،
فسأله الغلام: وكيف ذلك يا أبتاه؟ ،
فقال الوالد: لأن أهل أثينا يحكمون بلاد الإغريق، وأنا أحكم أثينا، و أمك تحكمني، وأنت تحكم أمك.
-قال هتلر::من حسن حظ الدولة ان الشعب لا يفكر
- قال هتلر:: للألمان في خطبته التي ألقاها سنة 1926م مستحثاً همة ألمان منطقة السوديت: "اتخذوا من الشعب الفلسطيني قدوة لكم، إنهم يكافحون الاستعمار والصهيونية العالمية ببسالة خارقة وليس لهم مساعد أو نصير".
قال هتلر كذلك :: كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا,
ولكن اختلاطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة
جعلني أشد تحفظاً في الحكم على أعداء اليهود,
وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية
بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين
وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا,
ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم .
وقد زاد في اهتمامي, بمسألة ظهور الحركة الصهيونية
وانقسام يهود فينا إلى فئتين:
فئة تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها , وفئة تشجبها.
وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم اليهود الأحرار )
إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم
مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,
لا في النمسا فحسب , بل في العالم كله .
تحياتي لكم بود
اميرة الوردmiss.karawana