|
كتيييير من الشباب بيشتغلو بره مصر وبالتحديد في السعوديه وعلشان ظروف البلد ويقدرو يكونو نفسهم ويعملو مستقبل ليهم ويتجوزو وزي ما كتييير بنسمع بانهم بيسفره وبيبعته لمراتتهم ومن قصص كتيييير بنسمعها كان في قصه حزينه حصلت في المملكه لزوج وزوجه لسه بيحلمو بحياتهم مع بعض وكانو هيبدائوها في الغربه كتب الكتاب وسافر لتجهيز بيت الزوجيه في السعوديه لاستقبال عروسته وبدايه حياه ولسه نهايتها بس في القصه دي حصل العكس ... استعدت ولبست الفستان الابيض وغادرت بلدها المحله الكبري وودعت اهلها وركبت الطائره وهي في قمه سعادتها للسفر لزوجها وبدايها حياتها الي حلمت بيها وانها تكملها معاه وصلت الطائره المملكه وبدائت تدور بعنيها علي زوجها وسط زحمه كتيييير ناس بتستقبل ناس وهي بردو وقفه وجوزها مجاش وبدائت تفكر هتتخانق ازاي معاه لما تشوفه علي التاخير ده وبعد فتره من الانتظار جالها احد افراد العاملين بالمطار بيقولها بلطف بانو في غلط في التاشيره ولازم ترجع دلوقتي علي نفس الطائره وكمان بلغها بان اهلها بيستنوها هناك في المطار وفي نفس الوقت كان حدث حادثه لزوجها علي الطريق وهو جي يستقبلها في المطار حادثه صدام عربيتين مع بعض وماتو الاتنين في الحال وتم تبليغ مندوب السفاره المصريه في مدينه القصيم بالتحديد وصل له خبر بالحادثه كان المصري قد فارق الحياه و بجانبه زوج بنت اخته بانه مصاب بكسور وكدمات ونقله المتوفي علي محمد علي الي مستشفي الرس العام والمصاب الي مستشفي الملك عبد الله واتصل المندوب بالمطار علشان كده تعاملها معاها بلطف
|