قصص البطولات المصرية لا تقتصر فقط على الرجال أو الجيوش المجهزة بالعدد والآلات الحربية
بل هناك من النساء الكثيرات اللاتى سجلن أسماءهمن بأسطر من النور فى مجاهدتهم للأعداء
من تلك البطولات نحكى قصة السيدة "فرحانة حسين سلامة" إحدى المجاهدات فى مدينة العريش قاومت الاحتلال الاسرائيلى وقامت بالعديد من العمليات ومنها :
- تفجير قطار العريش حيث قامت بزرع قنبلة قبل لحظات قليلة من قدوم القطار المحمل بالجنود والبضائع والأسلحة التى تخدم الجيش الاسرائيلى
- تقول فرحانة بأنها كانت تترقب سيارات الجيب الاسرائيلية على الطرق لتشعل فتيل القنبلة وتتركها أمام السيارة التى تحترق فى الحال
- تهريب القنابل والرسائل الهامة بعد تدريبها جيداً من المخابرات المصرية
تلك السيدة البدوية التى حيرت الإسرائيليين وخرجت لتلقنهم دروساً فى التضحية والفداء
وكانت عملياتها محاطة بالسرية الكاملة لدرجة أن أولادها أنفسهم لم يتوقعوا أنها هى من تقوم بتلك الأعمال البطولية
وقد قام الرئيس الراحل محمد أنور السادات بمنحها العديد من الأنواط والأوسمة وخاصة نوط الشجاعة من الدرجة الأولى وكذلك نوط الجمهورية
بل هناك من النساء الكثيرات اللاتى سجلن أسماءهمن بأسطر من النور فى مجاهدتهم للأعداء
من تلك البطولات نحكى قصة السيدة "فرحانة حسين سلامة" إحدى المجاهدات فى مدينة العريش قاومت الاحتلال الاسرائيلى وقامت بالعديد من العمليات ومنها :
- تفجير قطار العريش حيث قامت بزرع قنبلة قبل لحظات قليلة من قدوم القطار المحمل بالجنود والبضائع والأسلحة التى تخدم الجيش الاسرائيلى
- تقول فرحانة بأنها كانت تترقب سيارات الجيب الاسرائيلية على الطرق لتشعل فتيل القنبلة وتتركها أمام السيارة التى تحترق فى الحال
- تهريب القنابل والرسائل الهامة بعد تدريبها جيداً من المخابرات المصرية
تلك السيدة البدوية التى حيرت الإسرائيليين وخرجت لتلقنهم دروساً فى التضحية والفداء
وكانت عملياتها محاطة بالسرية الكاملة لدرجة أن أولادها أنفسهم لم يتوقعوا أنها هى من تقوم بتلك الأعمال البطولية
وقد قام الرئيس الراحل محمد أنور السادات بمنحها العديد من الأنواط والأوسمة وخاصة نوط الشجاعة من الدرجة الأولى وكذلك نوط الجمهورية