الســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام عليكــــــــــــــم
يا احلي اعضــــــــــــــــاء مصــريين ومحترمين ولكل الاخــــــــــــــوة العرب المتواجدين
في الفتـــــــــــــــــــرات الاخيـــــــــــرة وبعـــد احـــــداث الشغــــــــب
التي حدثت بين مصــــــــــرنا الحبيبة والجزائرين
وانا في حزن وهم شـــــــديد
ممــــــــــا اراه بعينـــــــي او اسمعه باذني
مع العلم ان لي صديق ســــــــوداني حكي لي اشيـــــــاء بشعـــــــة
ما سارصده او اوضحه بالاسفل هو موضوع منقول
ولكن له اكثر من معني
ولكن دعنا نقول شئ
كنت بالماضي هنا في المنتدي ليس لي اي ردود مستفزة او معادية الي اي شعب
ولكني فؤجئت بسيل من الشتـــــائم من الجزائرين علي المصريين
وانا مازالت عند رأي انهم هم من بدأ بالظلم والعدوان وهم من استمر
ولكني ايضا قابلت هنا بالمنتدي بعض الجزائرين الذين بقي فيهم الخير
لذا انا ما زالت عند راي ولكني اطلب رايكم في الاتي
سخرية سوداء تلك التي دفعت كيان العدو الصهيوني المحتل للتراب العربي والضاغط على أنيابه كرها وحقدا على العالم العربي والإسلامي،
والذي كان سببا رئيسا لفرقة العالمين العربي والإسلامي وتشرذمهما لدول تتخندق وراء القطرية، بأن يبث رسائل حمائمية للشقيقين العربين مصر والجزائر بالركون إلى التهدئة والتوسط بينهما لحل الخلاف المتصاعد على خلفية مباراة كرة القدم.
الطلب الصهيوني بالتوسط بين القاهرة والجزائر العاصمة كانت قمة المصيبة التي وصلت اليها الدول العربية، وتأكيد مرير على أن سنوات الفرقة السياسية والشرذمة والتفرد بالقرارات، والقصف الإعلامي المتواصل، آتى حصاده المرّ على المستوى الشعبي.
كيان العدو أعتمد منذ أن قبض على رقبة فلسطين إحتلالا وتهويدا، عقيدة إستراتيجية تقوم على مبدأ "فرق تسد" في تعاطيها مع العالم العربي والإسلامي، وكان السلاح الأمضى الذي اعتمد عليه الإسرائيليون في كل حروبهم ضد العرب، وهو العنصر الأساسي في الحفاظ على وجودهم، وسر هزيمة العرب لأنه المعطل للوصول بهم لأي وفاق أو اتفاق، ولا يمكن لهم النهوض ومواجهة التحديات إلا إذا انتصروا على أنفسهم وأعادوا حساباتهم وقرروا القضاء على هذا العنصر.
وأظهرت وسائل الاعلام الصهيونية حالة واسعة من الشماتة بسبب الازمة الحالية بين مصر والجزائر.
وخصصت القنوات التلفزيونية الاسرائيلية تقارير موسعة في نشرات الاخبار الرئيسية عن الازمة، فقد نشرت صحيفة "هاآرتس" الصهيونية استطلاعاً للرأي العام الاسرائيلي عن هوية الفائز في مباراة مصر والجزائر، وصف مذيع أحد أكثر البرامج شعبية في التليفزيون الاسرائيلي الازمة بأنها "حرب كرة القدم بين مصر والجزائر". ووصف مذيع آخر المباراة بأنها "شأن سياسي بكل معنى الكلمة لان بها خلافات وأزمات دبلوماسية، وهناك اتهامات وكراهية بين البلدين وصلت الى مستوى عالٍ لم نشهده من قبل". وأكد تقرير آخر لاحدى القنوات الاخبارية الصهيونية ان مباراة مصر والجزائر عصفت بالعالم العربي، كما نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلية على موقعها الالكتروني تقارير يومية عن المباراة تؤكد تصاعد التوتر بين البلدين. وقال أحد التقارير ان "الجزائر مرت بجهنم أثناء تواجدها في مصر"، وجاءت تعليقات القراء الصهاينة تسخر من مصر والجزائر والعرب بشكل عام. قال أحد التعليقات "أي عقلية حمقاء هذه، بدل أن تطعموا شعوبكم عليكم أن تقوموا بارسالهم الى الملاعب"، وكتب آخر "هذه هي الوحدة العربية. وسخر قارئ صهيوني من العرب متمنيا أن تكون هناك مباراة بكرة القدم بين فتح وحماس. أزمة سياسية أزمة العلاقات المصرية الجزائرية تسارعت في التدهور بشكل خطير، على خلفية الأحداث التي وقعت مباراة المنتخب الوطني المصري ونظيره الجزائري في السودان، وما جرى من تداوله من أخبار مصرية عن إعتداءات على الجمهور المصري. وقال نجل الرئيس المصري علاء مبارك، إن الجمهور الجزائري، الذي حضر مباراة مصر والجزائر في السودان "ليس جمهور كرة قدم على الإطلاق، وإنما هم عبارة عن مجموعة من المرتزقة وشوية صيع ولم يكونوا مشغولين بالنتيجة، وإنما كان اهتمامهم الأكبر هو الاعتداء على الجماهير المصرية"، حسب وصفه. وأضاف نجل مبارك، "أي كلام عن العروبة بعد الآن؟ وكيف يمكن لنا تشجيع الجزائر، مبينا "أن هناك حالة من الحقد والغل الشديدين تجاه المصريين. وشدد على أن "الكرامة المصرية خطوط حمراء ومن يقترب منها سيعاقب، ولن تكون هناك طبطبة، فالجزائريين مش ماسكين علينا ذلة، علاقتنا مع كل الدول رائعة ولكن ليس معنى ذلك أن نواجه دائما عنف من الجماهير الجزائري". واستدعت وزارة الخارجية، سفير الجزائر بالقاهرة عبدالقادر حجار، بتكليف مباشر من الرئيس مبارك، لإبلاغه استياء مصر البالغ إزاء ما قام به المواطنون الجزائريون من اعتداءات على المصريين عقب مباراة كرة القدم بين منتخبي البلدين في الخرطوم، حسب روايتهم، وقامت الجزائر أيضا بأستدعاء السفير المصري وأبلغته إستياءها من التصعيد المصري. قال وزير الدولة الجزائري عبد العزيز بلخادم، الممثل الشخصي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة إن النظرة الاستعلائية ليست مقبولة بين الجزائر ومصر.وأوضح بلخادم أن الشعب الجزائري "يقدر كل شيء لكن لا يقبل أن يهان أو يطعن في تاريخه وفي رموزه"، مؤكدا أن "ما يربط الشعبين الجزائري والمصري أكبر بكثير من أن يتأثر بانفعال بعض المصريين". وتتهم السلطات الجزائرية السلطات المصرية بتدبير ما وصفته بالمؤامرة ضد البعثة الرياضية والرسمية الجزائرية بالقاهرة للإطاحة بالفريق هناك بهدف التأهل لمونديال 2010 بجنوب إفريقيا خدمة لأجندة داخلية، بينما تقول السلطات المصرية إن شيئا من هذا القبيل لم يحدث، منتقدة في الوقت نفسه ما وصفته بالاعتداءات التي وقعت ضد مشجعيها في السودان وبحرق مقرات تابعة لشركة أوراسكوم تيليكوم ومقر مصر للطيران بالجزائر. مقاطعة ثقافية ولم تقتصر الأمور عند هذا الأمر بل شمل مقاطعة المؤسسات والشركات المصرية المهرجانات الجزائرية السينمائية والثقافية. وأصدرت الشركة العربية للإنتاج والتوزيع بيانا يؤكد مقاطعتها للمهرجانات الجزائرية "ردا على كل ما جرى للمصريين في السودان على أيدي جزائريين"، في حين استنكر مهرجان القاهرة السينمائي الأحداث. وعقد ممدوح الليثي رئيس الاتحادات الفنية المصرية اجتماعا للنقباء ضم أشرف زكي نقيب الممثلين ومنير الوسيمي نقيب الموسيقيين وقرر وقف كافة أشكال التعامل مع المؤسسات الفنية والثقافية الجزائرية بما في ذلك المهرجانات الفنية لحين صدور اعتذار رسمي صريح من الحكومة الجزائرية عن كل ما جرى للجمهور المصري والإساءات التي طالت المصريين.
وأوضح زكي، أنه يقوم حالياً باتصالات مع وزير الثقافة فاروق حسني للتشاور حول أهمية وجدوى إقامة حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، قائلاً "مين له نفس يحتفل"، خصوصاً أنه كان يتضمن إهداء درع تكريم للسينما الجزائرية، وأن يقتصر الختام على مؤتمر لإعلان توزيع الجوائز فقط، أو مجرد مراسم بسيطة.
ايه رايكم انا عن نفسي دلوقتي
بفكــــــــر في كذا شئ عايز رايكم فهمته اي
والسؤال للكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــل حتي الجزا..................