ننشر لكم اليوم زوارنا الكرام تقريرا بسيطا عن بنات المرحله الثانويه بنات سن المراهقه السن الخط فمما لا شك فيه فى ظل الانفتاح التكنولوجى ووجود النت والموبايل وكل وسائل الاتصالات اصبحت الفتاة اليوم التى تبلغ عمر ال14 عام لابد ان يكون لها حبيب وعاشق وان تعيش قصة حب الا من رحم ربى ومن كانو من بيوت محترمه جدا
فسوف تتعجبون مما يفعله البنات فى المدرسه فهن يكتبن قصص حبهن على الدسكات وعلى ابواب الحمامات وايضا يكتبن ارقام تليفوناتهن .
وتروى احد الطالبات الطالبه ندى محمد
فى بعض البنات اللى ممكن تكتب رقم تليفون اللى بتحبه على باب الحمام عشان بتبقى متخانقة معاه وعايزة أى حد ياخد رقم التليفون ويضايقه، وفى بنات تانية بتحط التليفون تحت الطرحة وتكلم حبيبها وسط الحصة وأثناء الشرح، وفى بنات بتكتب على الديسك أنا بحبك
وتضيف ندى قائله
فى بنات بترسم قلب وتكتب اسمها واسم اللى بتحبه عليه بالإضافة إلى كتابة رقم تليفونها"، مشيرة إلى أن البنات ترتبط فى سن صغيرة لأن اعتقادها أنها نضجت ومن حقها أن تعيش قصة حب كغيرها من البنات وتتحدث مع الولاد فى التليفون
هناك بعض البنات بتمثل أنها مرتبطة لكنها غير مرتبطة بالفعل، وتبدأ فى وهم نفسها أنها تعيش قصة حب وتسرد لنا حكايتها مع حبيبها، وكم أنه يعاملها بكل حب وينتظر انتهاءها من الدراسة، لكى يتقدم لها وهو غير موجود أصلا، وتفسر ذلك قائلة : "ساعات بتكون البنت مش حلوة وغير جذابة أو أنها مش عارفة تتعامل مع الولاد" مؤكدة قدرتها على كشف البنت التى تكذب وتنسج حكايات وهمية لكنها لا تنصحها لأنها لا تتقبل النصيحة
وتقول طالبه اخرى
البنات بتحاول تعبر عن مشاعرها اللى مش قادرة تعلنها من خلال الكتابة على الديسك والحوائط والحمامات ، مفسرة ذلك بأنه فراغ وأن الفتاة تحاول أن تقلد ما تشاهده على شاشة التليفزيون معتقدة أنها أصبحت قادرة على أن تعيش قصة حب وتتعرف على الشباب وتصاحب أكثر من واحد
ويقول الطالب محمد صلاح
محمد هشام طالب بمدرسة ثانوى مشتركة، إنه يلاحظ أن كثيرا من البنات يقمن بكتابة قصص حبهن مع الشباب على أبواب الحمامات بالإضافة إلى أرقام تليفونات، وأن هذا يحدث فى المدارس المشتركة وأنه يقلل من شأن الفتاة ويتعارض مع حيائها
فسوف تتعجبون مما يفعله البنات فى المدرسه فهن يكتبن قصص حبهن على الدسكات وعلى ابواب الحمامات وايضا يكتبن ارقام تليفوناتهن .
وتروى احد الطالبات الطالبه ندى محمد
فى بعض البنات اللى ممكن تكتب رقم تليفون اللى بتحبه على باب الحمام عشان بتبقى متخانقة معاه وعايزة أى حد ياخد رقم التليفون ويضايقه، وفى بنات تانية بتحط التليفون تحت الطرحة وتكلم حبيبها وسط الحصة وأثناء الشرح، وفى بنات بتكتب على الديسك أنا بحبك
وتضيف ندى قائله
فى بنات بترسم قلب وتكتب اسمها واسم اللى بتحبه عليه بالإضافة إلى كتابة رقم تليفونها"، مشيرة إلى أن البنات ترتبط فى سن صغيرة لأن اعتقادها أنها نضجت ومن حقها أن تعيش قصة حب كغيرها من البنات وتتحدث مع الولاد فى التليفون
هناك بعض البنات بتمثل أنها مرتبطة لكنها غير مرتبطة بالفعل، وتبدأ فى وهم نفسها أنها تعيش قصة حب وتسرد لنا حكايتها مع حبيبها، وكم أنه يعاملها بكل حب وينتظر انتهاءها من الدراسة، لكى يتقدم لها وهو غير موجود أصلا، وتفسر ذلك قائلة : "ساعات بتكون البنت مش حلوة وغير جذابة أو أنها مش عارفة تتعامل مع الولاد" مؤكدة قدرتها على كشف البنت التى تكذب وتنسج حكايات وهمية لكنها لا تنصحها لأنها لا تتقبل النصيحة
وتقول طالبه اخرى
البنات بتحاول تعبر عن مشاعرها اللى مش قادرة تعلنها من خلال الكتابة على الديسك والحوائط والحمامات ، مفسرة ذلك بأنه فراغ وأن الفتاة تحاول أن تقلد ما تشاهده على شاشة التليفزيون معتقدة أنها أصبحت قادرة على أن تعيش قصة حب وتتعرف على الشباب وتصاحب أكثر من واحد
ويقول الطالب محمد صلاح
محمد هشام طالب بمدرسة ثانوى مشتركة، إنه يلاحظ أن كثيرا من البنات يقمن بكتابة قصص حبهن مع الشباب على أبواب الحمامات بالإضافة إلى أرقام تليفونات، وأن هذا يحدث فى المدارس المشتركة وأنه يقلل من شأن الفتاة ويتعارض مع حيائها