في زمن قل فيه الوفاء والاخلاص واصبح نادراً ..
اطلت علينا قصة انتشرت مؤخراً على وسائل الاعلام والشبكات الاجتماعية لرجل تسعيني اعتبر نموذجاً حقيقاً للوفاء والاخلاص والحب الحقيقي بعدما قرر السكن بجانب قبر زوجته والجلوس ساعات طويلة بجوارها لمدة 20 عاماً قبل ان توافيه المنية في الاسبوع الماضي ودفن بجانب قبر زوجته ..
حيث نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تلك القصة , وتحدثت في تفاصيلها عن الرجل التسعيني "روكي ابالسمو" وتحديداً في عام 1993 والذي توفت زوجته "جوليا" بعد عملية جراحيه لها بالقلب تكللت بالفشل ..
ومنذ حينها اعتبر روكي نفسه انه مات قلبه مع موت حبيبته وانه يتنفس لسى الا في الحياة ..
قبل ان توافيه المنية الاسبوع الماضي ليلحق بحبيته بعد عشرين عام من الوفاء والاخلاص والحب .
اطلت علينا قصة انتشرت مؤخراً على وسائل الاعلام والشبكات الاجتماعية لرجل تسعيني اعتبر نموذجاً حقيقاً للوفاء والاخلاص والحب الحقيقي بعدما قرر السكن بجانب قبر زوجته والجلوس ساعات طويلة بجوارها لمدة 20 عاماً قبل ان توافيه المنية في الاسبوع الماضي ودفن بجانب قبر زوجته ..
حيث نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تلك القصة , وتحدثت في تفاصيلها عن الرجل التسعيني "روكي ابالسمو" وتحديداً في عام 1993 والذي توفت زوجته "جوليا" بعد عملية جراحيه لها بالقلب تكللت بالفشل ..
ومنذ حينها اعتبر روكي نفسه انه مات قلبه مع موت حبيبته وانه يتنفس لسى الا في الحياة ..
قبل ان توافيه المنية الاسبوع الماضي ليلحق بحبيته بعد عشرين عام من الوفاء والاخلاص والحب .
ليصدق للجميع مقولة ان الحب الحقيقي لا يموت .