قرر مجلس السلم والأمن الأفريقي التابع للاتحاد الأفريقية البقاء وعدم التراجع عن قراره بتجميد عضوية مصر في أنشطة الاتحاد الأفريقي مما أدي إلى غياب مصر عن القمة الأفريقية في سابقة لم تحدث منذ 51 عاماً.
وأكتفي مجلس السلم والأمن الأفريقي بإلقاء بيان على هامش مؤتمر القمة الأفريقية التي عقدت في أديس أبابا حيث أعرب البيان عن أمله أن تتم المصالحة بين كل أبناء مصر.
وأمله في أن يتم إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في مصر وأنه سيتم متابعة تطورات الموقف في مصر مع اللجنة التي كلفها الاتحاد الأفريقي منذ قرار مجلس السلم والأمن الأفريقي بتجميد عضوية مصر منذ يوم 3/7/2013.
ورغم كل المحاولات المستمرة التي بذلتها وزارة الخارجية المصرية وقيام وزير الخارجية بزيارة عدد من العواصم الأفريقية وقيام السفراء المصريين بنقل رسائل من الرئيس عدلي منصور إلى ملوك ورؤساء هذه الدول بشأن الأوضاع في مصر والاستفتاء على الدستور.
إلا أن ذلك لم يفلح في إقناع الدول الأفريقية إلى رفع تجميد عضوية مصر في أنشطة الاتحاد الأفريقي حيث أن هذا القرار أضر بمصالح مصر لدى الدول الأفريقية ضرراً بالغاً.
وأكتفي مجلس السلم والأمن الأفريقي بإلقاء بيان على هامش مؤتمر القمة الأفريقية التي عقدت في أديس أبابا حيث أعرب البيان عن أمله أن تتم المصالحة بين كل أبناء مصر.
وأمله في أن يتم إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في مصر وأنه سيتم متابعة تطورات الموقف في مصر مع اللجنة التي كلفها الاتحاد الأفريقي منذ قرار مجلس السلم والأمن الأفريقي بتجميد عضوية مصر منذ يوم 3/7/2013.
ورغم كل المحاولات المستمرة التي بذلتها وزارة الخارجية المصرية وقيام وزير الخارجية بزيارة عدد من العواصم الأفريقية وقيام السفراء المصريين بنقل رسائل من الرئيس عدلي منصور إلى ملوك ورؤساء هذه الدول بشأن الأوضاع في مصر والاستفتاء على الدستور.
إلا أن ذلك لم يفلح في إقناع الدول الأفريقية إلى رفع تجميد عضوية مصر في أنشطة الاتحاد الأفريقي حيث أن هذا القرار أضر بمصالح مصر لدى الدول الأفريقية ضرراً بالغاً.