دائماً ممن يملكون المال بكثرة أو كما نطلق عليم ذو الثراء الفاحش دائماً ما يخافوا ويترقبوا حدوث أى شيىء من الممكن أن يضرهم أو يؤذيهم فى ممتلكاتهم أو ارواحهم وهنا يكون عامل المال الحل السحرى فى أنقاذ ذلك " إلا أن يقضى الله شيىئاً كان مفعولا " حيث تفتق ذهن أحد الأثرياء فى الولايات المتحدة الأمريكية United States of America بشراء صومعة نووية كانت تستخدم قديماً حيث مصممة خصيصاً من مواد وخامات أسمنتية مسلحة وفولاذية تمنع أنهيارها أو مجرد خدشها وهى مبنية قديماً وثم العمل على تقسيمها لأدوار فى كل دور شقة تكون الملاذ الأمن للأثرياء من قوع كوارث طبيعية أو زلازل أو أنهيار تما فى أعمالهم ويريدوا الهروب وانقاذ أرواحهم وأرواح أسرتهم من أى أجتياح وكان هذا المشروع لاقى ترحيب ومنهم من 3 أثرياء قاموا بشراء 3 شقق وهى مجهزة بكل وسائل المعيشة والراحة وايضاً الرفاهية وبها موالدات طاقة وفلاتر مياه جاهزة ومصاعد تعمل ببصمة العين وايضاً مزراى داخلية لأنتاج الاسماك واللحوم مع طاقم امنى على مستوى عالى لحماية الأسطح من أى تسلل من الخارج وسيكون المبنى معزول تماماً عن الخارج من وسائل الأتصال إلا من نوافذ لرؤية الطبيعة المحيطة بالمبنى وقد تصميمه وتوزيع الشقق بحيث يصل إلى 14 طابق بعدد 70 فرد فقط
صاحب ومنفذ المشروع