السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صرح الباحث العلمى المصرى الدكتور عبد الباسط محمد سيد انه عندما كان يقرأ فى كتاب الله سبحانه وتعالى ذات ليلة فقرأ قوله تعالى " ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون, قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم, فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون' صدق الله العظيم (يوسف 96 ) اتسوقفته هذه الاية الكريمة وقال ما هذا الذى كان فى قميص سيدنا يوسف حتى يتم الشفاء من مرض المياه البيضاء الذى اصاب سنا يعقوب وقال لنفسه اكيد ان هناك سبب مادى مثل ما هناك سبب معنوى واعجازى فلم يجد العالم المصرى فى قميص سيدنا يوسف الا العرق وبعد التفكير فى العرق اخذ البحث فى مكونات العرق حتى توصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين الموجود فى عرق الانسان واستطاع ان يصنع قطرة اذا وضع المريض منها مرتين يومياً زالت المياه البضاء فى العين بعد اسبوع وهذه نبذه لهذا المخترع العالم المسلم المصري/ د. عبدالباسط محمد سيد الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية من الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبية والثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم " فسبحان الله رب العالمين الذى علم الانسان مالم يعلم " ... عزيزى القارئ لا تجعل المعلومة تقف عندك

و القميص كان لسا عرقة ما نشفش من ساعة ما سافرو من مصر لغاية ما راحو لعنده فى فلسطين ؟؟