بعد العدوان الغاشم الذى اصبح الان الطريق الذى امام الجماعات المسلحة والارهابية وصاحبة الفكر التفكير والذى ضاق عليها الخناق فى عقر دارها من قبل القوات المسلحة والشرطة والذى تهام الان قوات الصاعة والمظلات والقوات الخاصة جميع البؤر الاجرامية والتى ينتمى لها الجماعات الارهابية فى سيناء والذى تقوم الان بابعاد الاعين عليها بشن هجوم على قوات الامن وعلى المناطق السكانية كما رائنها من قبل امام مديرية امن القاهرة وغيرها والذى حذرالداعية السلفى محمد الأباصيرى وارسل رسائل على البريد الإلكترونى يحذر من وجود مخطط لضرب الملاحة بقناه السويس جاء فيها اننى ارسل تحذير لقيادات الجيش المصري من احتمالية استهداف قناة السويس خلال ساعات.وقال فى رسالته اننى أعتقد أن على قيادات الجيش المصري الأخذ بجدية وعين الاعتبار التقرير الذي كتبه كيث جونسون ونشرته مجلة فورين بولسي عن مهاجمة الإرهابيين في سيناء للمجري الملاحي بقناة السويس إذ يعد هذا التقرير بمثابة الشفرة أوتوجيه أنظار الإرهابيين إلى مكان الضربة القادمة التي ينبغي توجيهها إلى الاقتصاد المصري على حد زعم كاتب التقرير.وأضاف لقد تعدى الأمر إلى تحديد نوعية السلاح المستخدم و الذي يمكنه التأثير و غلق القناة «خيب الله سعيه»، حيث ذكر التقرير أن قذائف الأر بي جي غير مؤثرة و أن عليهم إذا أرادوا ذلك أن يستخدموا قذائف من طراز يو إس إس كول.وهذا الأمر ليس هو الأول من نوعه فقبل الهجوم السابق على مجرى القناة بقذائف الأر بي جي كان إريك تراجر الباحث بمعهد واشنطن قد كتب مقالًا يحذر فيه من إمكانية مهاجمة القناة فلم تمر أيام حتى استهدفت القناة.

