من المتعارف سوء العلاقة السياسية الناشئة بين مصر وقطر بسبب تتدخل قطر فى شئون مصر الداخلية وزعزعة الأمن بتمويلها لجماعات أرهابية وتكفيرية فى مصر وأيضاً لدعمها الكامل لجماعة الأخوان الارهابية وأطلاق قناة الجزيرة وفبركة وعمل أخبارة غير صحيحة لأثارة الرأى العام ومنذ ثورة 30 يونيو للأطاحة بنظام الاخوان المسلمين الفاشل وقطر تعمل وتبذل كل جهد جهيد لتدمير مصر سياسياً وأقتصادياً حيث اخذ على قطر أنها تساند أسرائيل فى ضرب مصر وهو ما بات صحيحاً بعد التصريح الأخير لوزير خارجية قطر Qatar خالد بن محمد العطية

حيث فى مؤتمر الأمن الدولى الذى أقيم فى مدينة ميونيخ Munich الألمانية Germany فقال الصحفى الأسرائيلى إن وزير الخارجية القطرى صافحه مصافحة دافئة وطويلة استمرت حتى بعد أن عرف أنه من إسرائيل فرد عليه وزير خارجية قطر وقال " بالطبع فنحن أخوة " مما أثار أندهاش الصحفى بشدة فعبر الصحفى عن سعادته أتجاه ردة فعل الوزير القطرى وأن وزير الخارجية القطرى وعده بالاتصال به وتحديد موعد بعد أن طلب منه الصحفى مناقشة بعض القضايا الجوهرية بعمق أكثر فأجاب الوزير القطرى فقال للصحفى الأسرائيلى إنه لن يكون قادرا على التحدث فى الوقت الحالى فثق بكلامى وأسقوم بالاتصال بك فطلب منه الصحفى الحصول على بطاقة العمل الخاصة به لتحديد موعد للقاء " فنحن والأسرائيلين أخوة "

حيث فى مؤتمر الأمن الدولى الذى أقيم فى مدينة ميونيخ Munich الألمانية Germany فقال الصحفى الأسرائيلى إن وزير الخارجية القطرى صافحه مصافحة دافئة وطويلة استمرت حتى بعد أن عرف أنه من إسرائيل فرد عليه وزير خارجية قطر وقال " بالطبع فنحن أخوة " مما أثار أندهاش الصحفى بشدة فعبر الصحفى عن سعادته أتجاه ردة فعل الوزير القطرى وأن وزير الخارجية القطرى وعده بالاتصال به وتحديد موعد بعد أن طلب منه الصحفى مناقشة بعض القضايا الجوهرية بعمق أكثر فأجاب الوزير القطرى فقال للصحفى الأسرائيلى إنه لن يكون قادرا على التحدث فى الوقت الحالى فثق بكلامى وأسقوم بالاتصال بك فطلب منه الصحفى الحصول على بطاقة العمل الخاصة به لتحديد موعد للقاء " فنحن والأسرائيلين أخوة "