السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كما ذكرنا من قبل عن الحرب السياسية والنفسية وكما علق عليها البعض من السياسين والمحليلين الحرب الشرسة والذى يتعلق الامن بالتسريبات السياسية والتى تم انتشارها على المواقع الاخبارية والتى كانت تتعلق عن التنازل الذى كان يتم بالتفاوض بين مصادر مقربية بين حملة المشير السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى وبين رئيس التيار الشعبى حمدين صباحى وكانت هناك مفاوضات تحدث من خلف الكواليس ولكن اليوم وكما شهدنا الموتمر الصحفى وفى احياء ذكرى شهداء التيار الشعب والذى قام المرشح السابق لرئاسة الجمهورية حمدين صباحى والذى ظهر بين انصاره وعدد كبير من شباب الثورة والذى قال عنهم انى لا اريد ان اخذل هولاء الشباب والذى لا اريد ان اضيع احلمهم او التمسك باهدف ثورة 25 يناير و 30 يونيو وان ترشحى للرئاسة بمثابة استجابة النداء والذى وصفهم بمصابيح الطريق للوطن والذين ضحو بحياتهم من اجل مستقبل افضل للمصرين الشرفاء وان شباب الثورة هم شركاء اساسيين فى قرار ترشحى للرئاسة والذى يجب ان يكون قرار ترشحى للرئاسة قرار ديموقراطى وان يكون تلبية لرغبات الكثير والكثير من الشباب وان اعلبية مجلس امناء التيار الشعبى توافق على قرار ترشحى للرئاسة واثق ان يكون القرار الرسمى لمجس امناء التيار الشعبى وحزب الكرامة سيقضى بامر ترشحى للرئاسة ولكن يجب ان يتاكد جميع الشعب المصرى بان الشعب المصرى العظيم الذى حارب من اجل الحرية والكرمة الانسانية والحقوق والمكفولة له نحنو جميعا معها وضد اى شى يتغلب على احلام هولاء وان اعداء الثورة ومن يسف 30 يونيو بالانفلاب فليس منا