وحسب وكالة رويترز فان المستهدفين من الفيروس هم الحكومات والهيئات الديبلوماسية وشركات الصناعات الطاقية ومنظمات الابحاث والهيئات والاحزاب السياسية . و البورصة، والناشطين و المستخدمين العاديين للشبكات الاجتماعية و البريد الالكتروني..
ووفق البحث الذي أجرته الشركة، فقد ألحق الفيروس أضرارا بـ 380 "ضحية" و أكثر من 1000 عنوان آيبي من 31 بلدا، من بينها المغرب والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا والصين.
و يعتبر المغرب و البرازيل، لحد الأن، أبرز بلدين تضررا ، تليهما المملكة المتحدة، إسبانيا، فرنسا، سويسرا ، ليبيا، الولايات المتحدة، وإيران.
وبالنسبة للضحايا فان الاصابة بهذة الفيروس لة نتائج كارثية لانة يقوم بجمع جميع المعلومات الممكنة من شتي قنوات التواصل وان حذفه صعب جدا بسبب مجموعة من الاسباب اهمها:
1- ان مصممية يتحدثون للغة الاسبانية
2-وان هذة الحملة تقديريا ربما بدات من خمس سنوات حتي يناير (2014) .
3- ان درجة تعقيد الادوات التي تم استخدامها وانها ادوات يتم استخدامها علي مستوي العالم يجعل هذة عملية خاصة جدا
وقد شملت الاصابة الكثير من الدول وان من اكثر الدول اصابة هي المغرب من حيث عناوين (IP)