فى القضية التى شغلة الرائ العام المصرى والذى حدث منذ عدة اشهور والذى اغضبة الكثيرون والذى كما علمنا من اثنان من المعدوم الرحمة وكل شى والذى تم استدراج طفلة لا يتعدى عمرها 5سنة والذى تم استدراجها الى اعلى العمارة التى تسكن فيها وبنية الاعب لااغتصبها وعندما كشفة الامر وفى لحظات شيطانية تم الالقاء بها من اعلى العمارة لاتلقى حتفها وتسقط جثة هامدة وتم الالقاء القبض على الجناة والذى كان اليوم الاحد الموافق 16 فبراير لتنظر محكمة الجناية اليوم نظر القضية للنظق بالحكم والذى نطقة بما لا يرضى الجميع والذى على المتهمين محمود محمد محمود 17 عاما والمتهم الثانى علاء جمعة عزت احمد 16 عاما" بالسجن المشدد 15 عاما" و5 سنوات حيازة سلاح ليكون الحكم على اهالى بوسعيد وعلى اسرة الطفلة زينة كالصدمة التى لم تشفى غليهم فى الحكم والذى لم يرضى احد وكما تم ابلاغ النائب العام بمعاودة التاكد من السن القانونى للمتهامين موكدين انهم تاجوز الثامنة عشر من السن ليجوز الحكم عليهم بالاعدام

والذى صرحة والدة زينة اليوم بعد النطق بالحكم ان القاضى الذى اصدر الحكم اعتذر للعالم كله ان الحكم الذى حكم به اليوم بموجب القانون الذى يراه انه يتقيد بالتشريعات به والذى احال ان يحكم بالعدام عليهم وان هذا القانون به عوار وعقم ولم يحقق امال الكثير

لحظة النطق بالحكم في قضية " زينة "

رئيس هيئة المحكمة فى قضية الطفلة زينة : كنت أتمنى إعدام المتهمين ولكن القانون لا يسمح