السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نستهل عليكم اليوم النشرة الاخبارية الصباحية وكما عودناكم باستعراض لااهم واخر الاخبار الصباحية ونقراء سويا عناوين الصحف والمانشتات ووكان من اهم العناونين محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى الرئيس المعزول فى القضايا التى المنسوبة اليه ومنها قضايا التخابر ومعه عدد كبير من اعضاء جماعته فى قضايا اخر كقصر الاتحادية والذى تم تاجيلها الى 23 فبراير 2014 وذلك لانسحاب من القضيا كما ذكر امام قاضى التحقيقات امس وذلك كما ذكر بالطلب من المحكمه رفع القفص الزجاجى الذى يجلس فيه المعزول وذلك لكونه لميسمع صوت المحكمة و المرافعة والواقعة كما قال دكتور محمد سليم العو المحامى الخاص بالرئيس السابق والذى اثبت ذلك فى محضر الجلسة واشاد الجميع بذلك العمل وتم التصفيق داخل القاعة لااثبات حق المتهم فى سماعه محاكمته وازالة القفص الذجاجى وعلق على ذلك ايضا محامى الرئيس الاسبق محمد حسنى مبارك المحامى فريد الديب بانه موكله لم يتضرر من القفص الزجاجى كما يفعل مرسى
وكما شاهدنا صباح امس فى مدينة طابا وتسلل ايدى الارهاب الى هناك لتعود عمليات استهداف اتوبيسات السياحة لضرب الاقتصاد المصرى من جديد وذلك العمل الذى كان متواجد فى التسعينات ليعود من جديد بوجهه القبح والذى حدث فى انفجار اتوبيس سياحى كان على متنه اكثر من 50 سائحا من بينهم مصرين وجنسيات مختلفة والذى ادى الانفجار الى استشهاد 4 واصابة عدد كبير يصل الى 29 مصاباوالذى دفعهة القوات المعنية بسيارات تامين وسيارات اسعاف وطائرات لنقل الحالة الخطرة الى المستشفى للمعالجة كما اداة الحكومة المصرية الحادث الخطير والذى اكدة انه لا يضر بامن وامان مصر ولا الاقتصاد المصرى
قراءة في الصحف المصرية الإثنين 17 فبراير 2014 - أ. أحمد سعد الدين
نشرة أخبار التاسعة صباحا - 17 فبراير 2014
وكما شاهدنا صباح امس فى مدينة طابا وتسلل ايدى الارهاب الى هناك لتعود عمليات استهداف اتوبيسات السياحة لضرب الاقتصاد المصرى من جديد وذلك العمل الذى كان متواجد فى التسعينات ليعود من جديد بوجهه القبح والذى حدث فى انفجار اتوبيس سياحى كان على متنه اكثر من 50 سائحا من بينهم مصرين وجنسيات مختلفة والذى ادى الانفجار الى استشهاد 4 واصابة عدد كبير يصل الى 29 مصاباوالذى دفعهة القوات المعنية بسيارات تامين وسيارات اسعاف وطائرات لنقل الحالة الخطرة الى المستشفى للمعالجة كما اداة الحكومة المصرية الحادث الخطير والذى اكدة انه لا يضر بامن وامان مصر ولا الاقتصاد المصرى