القضيه التى أثارت ضجه عارمه في الاونه الاخيره التى حدثت بين زينه واحمد عز والذي أصر فيها كل الطرفين علي موقفه حيث أن المشكله بدأت عندما كانت الفنانه زينه عائده من السفر واستوقفها بعض الاشخاص في المطار وسألوها عن الطفلين التى كان تحملهم فقالت انهم اولاد الفنان احمد عز وبدات من يومها الخلافات والمشاحنات بينهم الي ان وصل الامر الي المحكمه وبعد هذه الاحداث قرر مطرب مشهور عقد جلسه صلح بين الطرفين وانهاء تلك الازمه وقد وافقت زينه ووافق احمد عز علي هذه المبادره من هذا المطرب المشهور وبالفعل تم الاجتماع بينهم في فيلا علي الطريق الصحراوي في ساعه متأخره من الليل بعيدا عن الصحفيين وكشف احد المقربين من الفنانه زينه ان الحديث بدًا بعد عشر دقائق من الجلسه وكان الحوار الذي دار بينهم ك :
قال أحمد عز لزينة: "أنتي من وضعتينا في هذا المأزق لن أسامحك على حملة التشهير التي تقودينها".
فردت زينة: " من وضعنا في هذا المأزق هو أنت بتهربك مني وعدم الاعتراف بزواجنا وأطفالنا «زين الدين وعز الدين».
فأكد عز أن ما حدث ما هو إلا نزوة ولكنك أردتي أن نواصل دون إرادتي والضغط عليه بالإعلام والبلاغات والتشهير.
فردت زينة بانفعال:" أنت من حاولت النيل من سمعتي حينما صرحت في أحد البرامج أنك لن تريد الخوض في الأعراض وتصر على التهرب".
فقال عز: "أنسي ما فات أنا أعرض تسوية الأمر وديًا فما رأيك".
زينا قالت: ما هي تلك التسوية.
فرد عز: "الحصول على مبلغ مالي كبير على سبيل التعويض لإنهاء تلك الأزمة والتنازل عن البلاغات والتزام الصمت وإعلان الصلح بيننا للرأي العام دون الخوض في أي تفاصيل وبذلك تخرجين من المأزق".
فأنهمرت الدموع من أعين الفنانة زينة: " قائلة الشرف لا يقدر بثمن يا أستاذ.. أنت تغامر بمستقبلك.. وديه كانت آخر فرصة للحلول الودية.. والقضاء وتحليل الـ «DNA» هو الفيصل بيننا".
فاستشاط عز غيظًا وقال: "من يحاول المساس بمستقبلي فهو «هالك» واحذري غضب أحمد عز".
وتطور الحديث بعد ذلك وكثرت المشاحنات والخلافات بينهم وكاد الفنان احمد عز بالتعدى علي الفنانه زينه ولكن استطاع المطرب المشهور وبعض المقربين فض هذا الاشتباك وانصرف كل من أحمد عز وزينه وقد أكد المطرب ان هناك احتمال ف تصاعد الامور بين عز وزينه في الفتره القادمه ويجب علي الاصدقاء المقربين التدخل الفوري للوصول الي حل يرضى الطرفين