لا عزاء للحاقدين و الكارهين لبطل القرن خاصة إن التقطيع و الشماتة كانت على أهب ألإستعداد فى إنتظار سقوط البطل و لاكن بحمد الله خاب ظن الحاقدين و ظل الأهلى بطلا شامخاً برغم الصعوبات التى يواجهها البطل و المعوقات المتعمدة التى تحاول عرقلة المسيرة و تحاول جعل الأهلى كباقى المنظومات الفاشلة قبدلا من دراسة كيف يواصل النادى الكبير مشوارة من نجاح إلى نجاح و يعتبروه قدوة لاكن بعد فشل كل ألأندية و المنظومات الرياضية بالإلحاق بالأهلى الأن يحاولون هدمة ليصبح فاشل مثلهم و هؤلاء الفاشلين كانوا فى إنتظار هزيمة الأهلى بالأمس ولاكن خيب الله ظن هؤلاء و قدم الأهلى بالأمس ملحمة كروية و إستطاع ان يهزم فريق الصفاقصى التونسى القوى بثلاثة أهداف لهدفين و يتوج بلقب السوبر ألأفريقى بعد مباراة قوية و عصيبة تققدم محمد ناجى جدو بهدف للأهلى فى منتصف الشوط الأول بتمريرة رائعه من النجم العائد أحمد فتحى ثم أضاف قناص الأهلى الصاعد عمرو جمال الهدف الثانى مع بداية الشوط الثانى ثم إحتسب الحكم ضربة جزاء مشكوك فى صحتها للفريق التونسى أحرز منها معلول هدف الصفاقصى الأول و بعدها بدقائق تمكن صاروخ الأهلى عمرو جمال من إضافة هدفة الثانى و الثالث للأهلى من راسية جميلة مررها لة موسى إيدان اللاعب ألأفريقى الجديد من أول لمسة لة بعد نزولة مباشرة ثم أضاف فريق الصفاقصى هدفة الثانى من تسديدة صاروخية ليشتعل الملعلب فى الدقائق ألأخيرة و تنتهى المباراة بفوز تاريخى لبطل القرن
|