لقاء جديد مع منازل الفنانين المسكونة وقصة الفيلا التى كان يسكنها عزت ابو عوف واسرته والجديد فى هذه القصة ان اسرة عزت ابو عوف قد عاشت مع الشبح لسنوات طويلة فقد عاشت الاسرة بالفيلا وهى للعلم قد تم هدمها حاليا وكانت مقامة بالزمالك منذ عام 1957 وحتى عام 2000 كما حكى الفنان عزت ابو عوف فى احد لقاءااته وان من الممكن الايعلم احد شيئا عن قصة الفيلا لولا ان الفنانة يسرا قد اقامت ليلة بالفيلا وعلمت بامر الشبح فحكت القصة اعلاميا
والان لنعد للشبح من هو وكيف كان يظهر
الشبح كما حكى مالك االفيلا الاول لوالد عزت ابو عوف هو لرجل الاعمال الشهير شيكوريل والذى كان يعيش بالفيلا وتعرض لجريمة قتل والشبح كما اضاف صاحب الفيلا السابق لاسرة ابو عوف هو شبح هادىء لا يصدر ضجيج ولا يزعج السكان انما يظهر بهدوء كشيخ يمسك مصباح فيبدو كهالة من النور
و يتحدث عزت ابو عوف عن القصة انه كان فى الثامنة عندما سكنوا هذه الفيلا وان الشبح كان غير مؤذى ويبلغ من العمر الستين عام وهو يمشى دائما وكان يمر بجوارنا وانه مر ذات مرة بينما عزت واخته منى يعزفان البيانو الذى وجدوه بالفيلا عند شرائها وجدوا هذا الرجل ينظر اليهم فخافت اختهواسرعت تجرى فعبرت خلاله
اما القصة الثانية التى حكاها ابوعوف عن الفيلا ان والدته كان تشترى مشتريات من شيكوريل عندما شاهدت وتعرفت سلفادور شيكوريل
وانه عندما كان والده يتشاجر مع والدته كان لابدمن ان يقع شىء ما عليه بعدها
اما قصة الفنانة يسرا مع شبح فيلا ابو عوف فقد قامت مها ابو عوف باستضافة صديقتها يسرا بالفيلا الخاصة بهم وطلبت منها المبيت معها وكان لها ذلك ولكن اثناء الليل وبعد ان بدا الهدوء يسود المكان شعرت يسرا بشىء غير طبيعى وسمعت صوت خطوات فهلعت يسرا وخافت خاصة مع اقتراب الخطوات من الغرفة وعدم دخول احد ونظرا لعدم وجود احد بالفيلا عداها ومها ايقظت مها بقلق وخوف شديد فما كان من مها الا ان اجابتها بهدوء نامى وبكرة احكيلك الا ان يسرا ارادت معرفة حيقة الامر لانها تشعر ان هناك امر ما خطا فاخبرتها مها انه شبح يسكن الفيلا وانه لم يعد يخيفهم وانهم اخدوا عليه فقفزت يسرا خارجة من السرير وفرت هاربة بالبيجامة الى منزل خالتها القريب كما حكى عزت ابو عوف فى احد البرامج التليفزيونية