المفكر والكاتب سيد قمنى اغضب الملايين بعد تصريحه الذى يعتبر مسئ للإسلام حيث قال فى احدى ندواته ان الإسلام لا يصلح لكل مكان وزمان بل مافيه من شرائع بعضها يصلح لهذا الزمن وبعضها لا يصلح متشهدا فى تصريحه هذا بكتب الشيخ على عبد الرازق الذى أكد فى كتبه أن الإسلام جاء بعبادات ومعاملات ولم يأت بشكل دولة إسلامية كما يدعى الإخوان والسلفيين.
وقد اثارت هذه التصريحات جدلا كبيرا وردود افعال متباينة حيث هاجم النشطاء والقراء الكاتب سيد القمنى على هذه التصريحات التى اعتبروها مسيئة للإسلام
يذكر ان هذه ليست المرة الأولى التى يثير فيها سيد القمنى غضب الكثيرين بسبب تصريحاته بخصوص الإسلام والقرآن لدرجة ان بعض الشيوخ اعتباروه كافر وطالبوا بدمه