مثل أي مسافر الدولية سيؤكد ، فإن الطلب على دولارات الولايات المتحدة في جميع أنحاء العالم هائلة و دون منافسة خطيرة. فإن سائقي سيارات الأجرة في المطار أولان باتور في منغوليا تأخذ العملة غير المنغولية واحد فقط، وانها لا الروبل الروسي أو اليوان الصيني . بفضل حكومة مستقرة نسبيا ، واقتصاد ديناميكي تاريخيا ، وقيمة متناسقة ( التضخم المنخفض ) على مر الزمن، يخدم الدولار الأمريكي كوسيلة عالمية بحكم الأمر الواقع الصرف . أو استخدام مصطلح اختار الفن ، عملة الاحتياط الأساسية في العالم.
كعملة احتياطي ، الدولار الأمريكي هو السائد تحتجزهم حكومات أجنبية في المعاملات الدولية . ميزة للمسافرين الأميركية في الخارج هو واضح، ولكن يستفيد حالة اكتسب الدولار الأمريكي أيضا أولئك الذين لم يغادر البلاد . الأفراد و المؤسسات الأمريكية ليس فقط على حفظ تكاليف المعاملات عند شراء عبر الحدود ، ولكن يمكن أن تقترض المال بأسعار فائدة منخفضة. علاوة على ذلك، كلفت الواردات إلى الولايات المتحدة أقل بفضل مخزن الدولار الأمريكي ثابت من قيمة وجها مقابل العملات الأخرى. ( على الرغم من أن الجانب الآخر لا مفر منه ل ذلك هو أن صادرات الولايات المتحدة هي في المقابل أكثر تكلفة. )
هيمنة الدولار الأمريكي في جميع أنحاء العالم ليست ضئيلة. أي وقت يتم تداول زوج من العملات ل بعضها البعض في السوق، وهناك فرصة 44 ٪ أن واحدا من العملات التي تم شراؤها أو بيعها هو الدولار المهيب . ' تتشابك مع الاقتصادات ذلك أو يعتمد على الولايات المتحدة " بعض الدول التي تبنت تلك الدول بشكل غير رسمي الدولار الأمريكي باعتبارها ملكا لهم . جزر البهاما الدولار والدولار برمودا ، على سبيل المثال يتم تعيين ، بحكم القانون كما يعادل تماما ل نظيرتها في الولايات المتحدة.
معاملة العملة يتطلب العملة الثانية ، بطبيعة الحال. و عندما يتم تداولها بالدولار الأمريكي ( أو أي عملة أخرى ) ، عدد وافر من الوقت أنهم يتعرضون لل تداول لعملة التي لم تكن موجودة حتى في شكل مادي حتى هذا القرن - اليورو. كما العملة الرسمية في كل مكان من البرتغال الى فنلندا ، من سلوفينيا الى سلوفاكيا ، يتم استخدام العملة الثانية الأكثر تداولا في العالم يوميا من قبل أكثر من نصف مليار شخص في جميع أنحاء كل من أوروبا و أفريقيا و تقزيم حتى الدولار الأمريكي في هذا الصدد. مع استمرار منطقة اليورو لتوسيع - بدأت هذا العام بالترحيب لاتفيا ، ليتوانيا ، ومن المقرر تأتي على متن في عام 2015 - و أهمية لليورو في النقد الأجنبي زيادة فقط.
الأميركيون الذين كانوا على قيد الحياة و اعية في أواخر 1980s قد تذكر الخوف كراهية الأجانب أقل ما يقال أن اليابان كانت على وشك الخروج أخيرا من رماد الخراب و السيطرة على العالم ، من الناحية الاقتصادية . ثلاثة أضعاف الين الياباني في القيمة النسبية للدولار الأمريكي، وأخذت المصالح اليابانية الاستفادة من هذا عن طريق شراء المناصب في المؤسسات الأمريكية المختلفة. مع الاقتصاد الياباني للوحدات حتى على التجارة الدولية، أصبح الين تدريجيا أكثر أهمية في أسواق الفوركس. ولكن في السنوات الأخيرة، بنك اليابان المركزي قد أبقى على أسعار الفائدة قريبة من الصفر كما ممكن. في حين أن بنك الاحتياطي الفيدرالي في الولايات المتحدة قد اعتمدت سياسة مماثلة ظاهريا ، نتيجة واحدة هي أن الين قد فقد ما يقرب من ربع قيمته مقابل الدولار الأمريكي على مدى العامين الماضيين .
أكثر من 50 ٪ من الأفراد سن التقاعد ليست لديها ما يكفي من وفورات
في 1950s، كان اقتصاد الولايات المتحدة أكبر نسبة إلى بقية العالم عام مما هو عليه اليوم. ولكن حتى ذلك الحين، كان لا يزال الدولار الأمريكي بعد للحصول على لقب ل عملة احتياط عالمية. في المراحل دلوك الإمبراطورية البريطانية ، كانت الشمس لم تحدد بعد تماما على الجنيه الاسترليني باعتبارها وسيلة المفضلة في الصفقات الدولية - وهو الموقف الذي المحتلة منذ الوقت للخروج من العقل. مثل الكثير اليورو اليوم ، العديد من الدول - معظم ولكن ليس كل منهم اعضاء الكومنولث - استخدام الجنيه إما جنبا إلى جنب مع عملاتها الخاصة سكت محليا ، أو في مكان منه . اليوم ، الجنيه هو العملة الرابع الأكثر تداولا في العالم ، والتي تظهر في حوالي 6 ٪ من جميع المعاملات النقد الاجنبى.
لماذا الجنيه تسقط من صالح ؟ الجواب القصير هو أن الطبيعة تمقت الفراغ . خلال الحرب العالمية الثانية ، وضعت الحكومة البريطانية قيمة الجنيه من حيث الدولار الأمريكي بسعر ثابت . أنه لم يكن في الاتجاه الآخر شهد حول إلى حقيقة أهمية هذا الأخير . وأدت سلسلة من الكوارث المالية البريطانية ل تخفيض قيمة الجنيه يجري في عام 1949 ، ومرة أخرى في عام 1967 ، والتي قضت على مدخرات البريطانيين الحكمة ، و استطرادا، عملت على ترسيخ مكانة الدولار كعملة احتياطية في العالم.
واحدة من تلك البلدان التي تستمد قيمة العملة الخاصة بها من الجنيه الاسترليني خرج في الوقت المناسب للهروب أن تخفيض قيمة العملة الماضي. تم إنشاء الدولار الاسترالي في عام 1966 ليحل محل الجنيه البائد في استراليا ، و انطلق بعد ذلك لتكون بمثابة شيء من عملة الاحتياطي لجزء كبير من منطقة آسيا و المحيط الهادئ و أوقيانوسيا ، يتداول عند مستويات تتناسب مع حجم الاقتصاد الأسترالي. و " الاسترالي " اكتسبت أرضية كبيرة مقابل العملات الرئيسية الأخرى في السنوات الأخيرة، و يتداول حاليا عند الإغلاق إلى ذروتها الاطلاق مقابل الدولار الأمريكي .
بلد آخر الذي يحمل أهمية عالمية أكبر مما هو متوقع العملة هو سويسرا. الفرنك السويسري هو العملة السادسة الأكثر تداولا في العالم، على الرغم من كونه العملة القانونية في البلدين فقط (الآخر ليختنشتاين) ، والتي هي أصغر من الجمع بين عدة مقاطعات الولايات المتحدة . البنك الوطني السويسري كونه السلطة النقدية المركزية آخر مع سياسة عدم التضخم ، ظلت قيمة الفرنك مستقرا بشكل ملحوظ من حيث الدولار الأمريكي منذ عام 2012 . جعلت الاستقرار الداخلي الخاصة في سويسرا و الهيكل السياسي اللامركزي الفرنك مرغوب فيه في أسواق العملات العالمية. جعلت سويسرا أي حكم من أي وقت مضى للانضمام إلى منطقة اليورو ، على الرغم من كل بلد المحيطة يستخدم اليورو. في كل من أوروبا الغربية القارية ، لا تزال سويسرا و النرويج المعاقل فقط.
و الخلاصة
بعض المستثمرين يريدون العملات الأجنبية من أجل التحوط ضد تقلبات العملات دولهم " . تريد من الآخرين موقفا في الأمن السمعة الطيبة التي لا تتطلب الاستيلاء على أي شيء فعلي. بغض النظر عن السبب، العملات الأجنبية هو جزء لا يتجزأ من التمويل القرن 21 . و تستخدم على نطاق واسع وموثوق بها العملة ، كلما زاد احتمال من الناس لشراء وبيع كل يوم.