السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعضاء وزوار المنتدى الكرام
حديثا اليوم عن المدينة الشهيره وهى دمشق حاضرة الشام وقومها قوم ذو بأس شديد ولهم عيوب كثيره واقواها هو شدة باسها اذ انها مدينة شديدة الباس على الغازين وايضا على اهلها بل انها كانت دائما قويه وشديده امام اهلها ولم تكن معهم الا قليلا ونكاد ان نقول لا لم تكن مع اهلها اصلا اذ انها كانت ولا تزال مدينة موالية لحكامها فلو حكمها جبارين وظالمين كانت ظالمه اذ انها فى الماضى عبر عن طريقها قوم يدعون بالهكسوس عبروا منها ليدخلوا مصر وليحكموا اهلها ولم يكن لها من القوه ما تمنع هجوم الهكسوس عن نفسها او عن مصر اما مصر فقد اوقفت هذا الزحف الجامح عن بلاد الغرب وهم الليبيين وايضا لم تستطع منع تقدم الصليبيين فى عصر الاسلام ولذالك حاول نور الدين محمود حاكم دمشق تدخيل مصر فى حروبه مع الصليبيين الا انه لم يفلح فى ذالك ولكن عندما وصل صلاح الدين الى مصر وضم دمشق اليه كانت شديدة الباس على الصليبيين فى عهده وطبعا لا ننسا دور مصر العظيم هذه المدينه كانت ولا تزال عاصمة للشام وحاضرتها تدمرت كثيرا وتعرضت للقذف كثيرا الا انها ما تزال حاضرة للشام فتدمرت فى عهد المغول وتدمرت فى حروب نابليون فى الشام وتدمر اليوم على ايدى اهلها الا انها ما تزال ابية قويه رغم مساندتها لنظام فاسد ولكن تبقى لها قوة عظيمه فى نفوس اهلها واذ انها قد حاولت فى عهد محمد على منع لمصريين من الوصول الى السلطنه العثمانيه الا انها قد بائت بالسقوط على يديه ثم تبعيتها له وذالك لان الشام هى شرق مصر فمن اراد قوة عظيمه لابد وان تكون له القاهره ودمشق فمن ملكهما كانت له قوه عظيمه لا يستهان بها فصبر المصريين وحماسة وباس الشام تجعل تكوين قوه عظيمه فى هذه المنطقه امرا محتوما لابد منه الا ان بعض الناس لا يقدرون ذالك ويضعون مصر فى المقدمه وعلينا ان نذكر بان هذه المدينه شخصيا اعتبرها مصر الشرقيه وليست بلاد الشام
واليكم بعضا من صور هذه المدينة الابيه مدينة دمشق
حديثا اليوم عن المدينة الشهيره وهى دمشق حاضرة الشام وقومها قوم ذو بأس شديد ولهم عيوب كثيره واقواها هو شدة باسها اذ انها مدينة شديدة الباس على الغازين وايضا على اهلها بل انها كانت دائما قويه وشديده امام اهلها ولم تكن معهم الا قليلا ونكاد ان نقول لا لم تكن مع اهلها اصلا اذ انها كانت ولا تزال مدينة موالية لحكامها فلو حكمها جبارين وظالمين كانت ظالمه اذ انها فى الماضى عبر عن طريقها قوم يدعون بالهكسوس عبروا منها ليدخلوا مصر وليحكموا اهلها ولم يكن لها من القوه ما تمنع هجوم الهكسوس عن نفسها او عن مصر اما مصر فقد اوقفت هذا الزحف الجامح عن بلاد الغرب وهم الليبيين وايضا لم تستطع منع تقدم الصليبيين فى عصر الاسلام ولذالك حاول نور الدين محمود حاكم دمشق تدخيل مصر فى حروبه مع الصليبيين الا انه لم يفلح فى ذالك ولكن عندما وصل صلاح الدين الى مصر وضم دمشق اليه كانت شديدة الباس على الصليبيين فى عهده وطبعا لا ننسا دور مصر العظيم هذه المدينه كانت ولا تزال عاصمة للشام وحاضرتها تدمرت كثيرا وتعرضت للقذف كثيرا الا انها ما تزال حاضرة للشام فتدمرت فى عهد المغول وتدمرت فى حروب نابليون فى الشام وتدمر اليوم على ايدى اهلها الا انها ما تزال ابية قويه رغم مساندتها لنظام فاسد ولكن تبقى لها قوة عظيمه فى نفوس اهلها واذ انها قد حاولت فى عهد محمد على منع لمصريين من الوصول الى السلطنه العثمانيه الا انها قد بائت بالسقوط على يديه ثم تبعيتها له وذالك لان الشام هى شرق مصر فمن اراد قوة عظيمه لابد وان تكون له القاهره ودمشق فمن ملكهما كانت له قوه عظيمه لا يستهان بها فصبر المصريين وحماسة وباس الشام تجعل تكوين قوه عظيمه فى هذه المنطقه امرا محتوما لابد منه الا ان بعض الناس لا يقدرون ذالك ويضعون مصر فى المقدمه وعلينا ان نذكر بان هذه المدينه شخصيا اعتبرها مصر الشرقيه وليست بلاد الشام
واليكم بعضا من صور هذه المدينة الابيه مدينة دمشق