عجزت الكلمات عن الوصف وسكت الكلام عن البوح وتعلقت الأنظار تستجدي ربها أن تداعب قدميك الكرة كي نرى عبقرية الأداء المنمق بأرق وأعذب الابتسامات ... تريكة أيها القلب الكبير ... احتويتنا فكانت قلوبنا وطنك ... قناعتي بأنك الأفضل تزداد حتى ولو لم تلعب ... كثيرا ما أرى روحك في حماس اللاعبين ... لا أتصور أنك ستغيب عن الملاعب كما لا أتخيل كأس الأمم بدونك ... ولكن ماذا عساي أن أفعل .. لا يمكنني إلا الدعاء لك ... ألف سلامة يا حبيب البسطاء ويا أمير القلوب .. جعلك الله مفتاحا للخير مغلاقا للشر ... توحدنا على حبك ... اللهم اشف نجمنا المحبوب ... آمين يا رب العالمين .