السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احباء القراء كثيرا ما نرى فى الصحف والمواقع الاخبارية مواقع التواصل الاجتماعى الاخبار المسربة التى يتم الاعلان عن تسريبها من جهات سرية عن عدد كبير من القيادات والرموز الهامة فى الدولة التى توثر بعض الشى فى الحياة السياسية والادهى ان هذه التسريبات تخرج فى اوقات معينة لتقلب الامور عن مسارها الصحيح والذى من المفترض ان تكون هذه المكالمات او التصريحات منذ فترة او قديمة ولكن يتم ربطها بالاحداث الحالية لتحدث بلبلة فى الشارع المصرى والذى خرجت تلك التصريحات عن الفريق احمد شفيق الذى يقيم الان خارج مصر عن دعم الجيش المصرى متمثل فى القوات المسلحة فى دعم المشير عبد الفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية القادمة ليكون المرشح عن الكيان العسكرى وهذا ما اوضحته التسريبات وان وقوف الجيش وراء السيسى والذى علقه عليه شفيق بانه لمن الجهل وقلة الخبر عمل ذلك والذى نشرة الفريق احمد شفيق بيان صادر عنه ليرد على تلك الدعائة التى نشرتها احدى الشبكات الاخوانية مساء الاربعاء والذى صرح انه ليس من المنطقى ان يقوم بالتسجيل لى ومن الذى تطوع بالتسجيل والذى لا يشغلنى ايضا متى قام بهذا العمل لان ما اقوله فى السر هو ما القوله فى العلان وهذا ما نشات وتربية عليه واقول ذلك وان سوف تشهد المعركة الرئاسية القادمة مشاهد كثير ومنها تصرفات الااخلاقية وحينما تم الاعلان عن دعم القوات المسلحة لهذا الترشيح بل ان بعض كبار قادتها اظهرتهم وسائل الاعلام مجتمعين لاعلان المبايقة والتاييد للقائد العام للقوات المسلحة الامر الذى لا يمنكن تخيله او تقبله
