اصبحت الراقصة سما المصرى تملىء الدنيا شهرة بعد افتتاح قناتها الاباحية فلول وسخريتها التي تعدت حدود الأدب واللياقة ضد الكثير من الشخصيات السياسية والإعلامية،ويحتوى برنامجها على الكثير من الالفاظ الخارجة.
واليكم بعض تفاصيل تاريخ هذه الراقصة اسمها الحقيقى "سامية عطية حداقة" من محافظة "الشرقية" ولدت سنة 1977، حاصلة على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية، ثم حضرت للقاهرة مع أهلها، وعملت فى بداية حياتها كمذيعة في قناة المحور الفضائية، وقدمت برنامج خاصاً بالأغاني ، ثم تركت القناة بعد حوالى 6 اشهر حيث تعرفت على رئيس حزب العدالة الاجتماعية سنة 2000 هو الدكتور" محمد عبد العال"،والذي حكم عليه بعد فترة وجيزة بالسجن في قضايا نشر وفساد مالي، وقد اقام ضدها أحد العاملين بجريدة "الوطن العربى" دعوى قضائية يطلبها فى بيت الطاعة بعد ان قدم عقد زواج عرفي موقع عليه من حداقة واثنين من الشهود، ثم اختفت حداقة بعد هذه الواقعة لتعود بعدها بعامين لتظهر من جديد من خلال إعلان فى التلفزيون لإحدى شركات التكييف، ثم تتحول لاسمها الجديد "سما المصرى" وتصبح راقصة شهيرة بكازينوهات شارع الهرم. ثم قدمت أول كليباتها وهو "منفسن" وكليب بعنوان " يا أحمد يا عمر" ،ثم لجأت الى تقديم لون جديد من الأغاني السياسية التي تحتوى على إيحاءات جنسية كان اولها السخرية من تزوير "حازم صلاح أبو إسماعيل" لجنسية والدته بغرض خوض الانتخابات سنة 2012. ثم افتتحت هذه القناة الاباحية فلول التى تمارس فيها كل انواع الاباحية الاعلامية.

الواجب اغلاق هذه القناة الاباحية ومحاكمة هذه الراقصة المنحطة

امرأة عارة مثل هذه لا يسمح لها بفتح قناة فضائية