عـلامـة مـن عـلامـات الـنـفـاق
, الـوعـد الـكـاذب
, أو الـخـلـف فـي الـوعـد .
وكـلـمـة الـنـفـاق هـنـا تـدل علـى الـوعـد وأنـت عـازم عـلـى أن لاتـفـي بـه .
فـفـي حـديث أبي هريرة , رضـي الله عـنـه قـال
: قـال رسـول الله صـلـى الله عـلـيه وسـلـم : (( آيـة الـمـنـافـق ثـلاث , إذا حـدثَ كـذب , واذا وعـد أخـلـف , واذا أؤتـمـن خـان )) *
فـلا تـوزع عـهـودك ووعـودك بـمـا يـرضـي الـنـاس ويـحـبـبـك الـيهم ثـم تـقـف مـحـتـاراً وتـهـيـئ أسـبـابـاً لـنـقـض الـوعـد , فـمـن مـروءة الـمـؤمـن انـجـاز وعـده .
قـالَ تـعـالى فـي كـتـابه الـكـريـم : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ } ( المائدة من الاية 1)
وتـذكـر بـأن صـدق الـوعـد , هـي صـفـة مـن صـفـات الأنـبـيـاء عـلـيـهـم الـسـلام , قـالَ تـعـالى فـي كـتـابه الـكـريـم : { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا } ( مريم : من الاية 54 ) .
, الـوعـد الـكـاذب
, أو الـخـلـف فـي الـوعـد .
وكـلـمـة الـنـفـاق هـنـا تـدل علـى الـوعـد وأنـت عـازم عـلـى أن لاتـفـي بـه .
فـفـي حـديث أبي هريرة , رضـي الله عـنـه قـال
: قـال رسـول الله صـلـى الله عـلـيه وسـلـم : (( آيـة الـمـنـافـق ثـلاث , إذا حـدثَ كـذب , واذا وعـد أخـلـف , واذا أؤتـمـن خـان )) *
فـلا تـوزع عـهـودك ووعـودك بـمـا يـرضـي الـنـاس ويـحـبـبـك الـيهم ثـم تـقـف مـحـتـاراً وتـهـيـئ أسـبـابـاً لـنـقـض الـوعـد , فـمـن مـروءة الـمـؤمـن انـجـاز وعـده .
قـالَ تـعـالى فـي كـتـابه الـكـريـم : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ } ( المائدة من الاية 1)
وتـذكـر بـأن صـدق الـوعـد , هـي صـفـة مـن صـفـات الأنـبـيـاء عـلـيـهـم الـسـلام , قـالَ تـعـالى فـي كـتـابه الـكـريـم : { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا } ( مريم : من الاية 54 ) .