السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انقذ الحجاج
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج الفارسي فاشرف على الغرق فانقذه المارة ..وعندما حمله الى البر قال له الحجاج : اطلب ما تشاء فطلبك مجاب..فقال الرجل : ومن انت حتى تجيب لي اي طلب؟ قال الرجل : انا الحجاج الثقفي ..فقال له الرجل : طلبي الوحيد انني سالتك بالله الا تخبر احدا انني انقذتك.
الجاحظ جميلا
حضر قوم الى الجاحظ فحضر اليهم غلامه فسالوه عن سيده فاجابهم : انه في الدار ..فقالو له :وماذا يصنع؟..فقالو له : وكيف ذلك؟ فقال : انه ينظر في المراة مليا ثم يقول : احمدك ربي لانك صورتني جميلا .
حمار الطحان
وقف معاوية بن مروان على باب طحان فراى حمارا يدور بالرح وفي عنقه جلجل..فقال للطحان:لم جعلت الجلجل في عنق الحمار؟ فقال له : ربما ادركتني سامة او نعاس فاذا لم اسمع صوت الجلجل علمت ان الحمار واقف فاحثه ليستانف المسير..فرد معاوية : ومن يدريك ..فربما وقف وحرك راسه بالجلجل هكذا وحرك معاوية راسه..فقال الطحان : ومن اين لي بحمار يكون عقله مثلك .
فطام
نزل احد الظرفاء ضيفا على رجل صديق فقدم له في اليوم الاول حليبا وفي اليوم الثاني حليبا وفي اليوم الثالث حليبا ..وفي اليوم الرابع الظريف حزينا..فساله صديقه : ما بك؟ فاجاب: انتظر حتى تفطمني.
انقذ الحجاج
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج الفارسي فاشرف على الغرق فانقذه المارة ..وعندما حمله الى البر قال له الحجاج : اطلب ما تشاء فطلبك مجاب..فقال الرجل : ومن انت حتى تجيب لي اي طلب؟ قال الرجل : انا الحجاج الثقفي ..فقال له الرجل : طلبي الوحيد انني سالتك بالله الا تخبر احدا انني انقذتك.
الجاحظ جميلا
حضر قوم الى الجاحظ فحضر اليهم غلامه فسالوه عن سيده فاجابهم : انه في الدار ..فقالو له :وماذا يصنع؟..فقالو له : وكيف ذلك؟ فقال : انه ينظر في المراة مليا ثم يقول : احمدك ربي لانك صورتني جميلا .
حمار الطحان
وقف معاوية بن مروان على باب طحان فراى حمارا يدور بالرح وفي عنقه جلجل..فقال للطحان:لم جعلت الجلجل في عنق الحمار؟ فقال له : ربما ادركتني سامة او نعاس فاذا لم اسمع صوت الجلجل علمت ان الحمار واقف فاحثه ليستانف المسير..فرد معاوية : ومن يدريك ..فربما وقف وحرك راسه بالجلجل هكذا وحرك معاوية راسه..فقال الطحان : ومن اين لي بحمار يكون عقله مثلك .
فطام
نزل احد الظرفاء ضيفا على رجل صديق فقدم له في اليوم الاول حليبا وفي اليوم الثاني حليبا وفي اليوم الثالث حليبا ..وفي اليوم الرابع الظريف حزينا..فساله صديقه : ما بك؟ فاجاب: انتظر حتى تفطمني.