وأضاف حول قدرة الإنسان بالرغم من كل ما حوله من مؤثرات أن يغض بصره، بأن كل معصية يستحضر الإنسان عقوبتها عندما تمر علي خاطره، فلن يفعلها مطلقاً، مشيراً إلي أن الأفة أن الانسان يستعرض لذة المعصية، ولكنه لا يستحضر عقوبتها أثناء اقدامه عليها.
وأشار إلي أنه تم الحديث عن ذلك بالجامعة أن أعنف غريزة هي الغريزة الجنسية، وأن أجمل النساء هم نساء السويد، فعندما تأتي بشاب عنده شروداً جنسياً بأنه سوف يأتي فتيات سويديات ويستطيع أن يقع بإحدي الفتيات، ونيسر له كل شيء ونأتي له بالمكان الذي سوف يقع فيه بهذه الفاحشة، وقولنا له هذه مثلاً الفله وهذه الفتاة السويدية ولكن لكي لا نغشك قبل أن تستمتع بهذه الفتاة نقول لك حقيقة وهي أن في البدروم فرن به نار بعد أن تنتهي من ليلتك معها سنقذفك في الفرن، مشيراً إلي أنه عندما يستحضر الإنسان العقوبة يراجع نفسه.