الفنانه راقية إبراهيم فنانه كان المعروف عنها أنها مصرية ولدت فى حى اليهود فى القاهرة من عائلة يهودية أسمها الحقيقى هو راشيل إبراهيم ليفى وكانت فى بادىء الأمر تعمل خياطة ولكن سرعان ما تعرفت على من أتاح لها فرصة التمثيل ثم عملت بعد ذلك فى مجال التمثيل وتزوجت من المهندس المصرى مصطفى والى .
وبدأ يظهر عليها إنتمائها لدولة إسرائيل وذلك عند رفضها تمثيل دور بدوية تخدم الجيش المصرى وهاجرت بعد ذلك مع زوجها الإسرائيلى أمريكى الجنسية وكانت راقية إبراهيم قد أقامت علاقة صداقة مع العالمة المصرية المقيمة فى أمريكه و سميرة موسى والتى أغتيلت من قبل الموساد الإسرائيلى فى أمريكا عام 1952
وبعد مضى عشرات السنين على إغتيالها جأت حفيدة الفنانة راقية إبراهيم لتؤكد الشكوك التى دارت حول راقية إبراهيم عقب إغتيال العالمة سميرة موسى بأنها قد ساعدت الموساد الإسرائيلى فى عملية إغتيالها .
وأكدت حفيدة راقية إبراهيم ريتا ديفد توماس أنه قد تأكد لها من خلال قرائتها لمذكرات جدتها والتى كانت تخفيها فى شقتها بكاليفورنيا والتى كتبت فيها أنها كانت على علاقة صداقة وطيدة مع العالمة سميرة موسى والتى أتاحت للموساد الإسرائيلى الفرصة لتصور شقتها ومعملها بدون علمها وذلك بأخذ مفتاح شقتها وطبعة على صابونة وعمل نسخة علية وإعطائها للموساد لتصوير أبحاث العالمة سميرة موسى أثناء إصطحاب راقية إبراهيم لها لتناول العشاء فى الأوبرج .
وكانت قد حاولت راقية إبراهيم إقناع العالمة سميرة موسى أن تبقى فى أمريكا وأن تحصل على الجنسية الأمريكية وذلك بناً على طلب الموساد الأمريكى وذلك لمنعها العالمةمن الوصول بأبحاثها إلى مصر .
ولكن رفضت سميرة موسى وطردت راقية إبراهيم من منزلها ولكنها هددتها ,وسعى الموساد الإسرائيلى لقتلها وذلك بمعرفة تحركاتها من صديقة مشتركة بين راقية إبراهيم وسميرة موسى .
وكان كل هذا قد كتبته راقية إبراهيم فى مذكراتها الشخصية .
وبدأ يظهر عليها إنتمائها لدولة إسرائيل وذلك عند رفضها تمثيل دور بدوية تخدم الجيش المصرى وهاجرت بعد ذلك مع زوجها الإسرائيلى أمريكى الجنسية وكانت راقية إبراهيم قد أقامت علاقة صداقة مع العالمة المصرية المقيمة فى أمريكه و سميرة موسى والتى أغتيلت من قبل الموساد الإسرائيلى فى أمريكا عام 1952
وبعد مضى عشرات السنين على إغتيالها جأت حفيدة الفنانة راقية إبراهيم لتؤكد الشكوك التى دارت حول راقية إبراهيم عقب إغتيال العالمة سميرة موسى بأنها قد ساعدت الموساد الإسرائيلى فى عملية إغتيالها .
وأكدت حفيدة راقية إبراهيم ريتا ديفد توماس أنه قد تأكد لها من خلال قرائتها لمذكرات جدتها والتى كانت تخفيها فى شقتها بكاليفورنيا والتى كتبت فيها أنها كانت على علاقة صداقة وطيدة مع العالمة سميرة موسى والتى أتاحت للموساد الإسرائيلى الفرصة لتصور شقتها ومعملها بدون علمها وذلك بأخذ مفتاح شقتها وطبعة على صابونة وعمل نسخة علية وإعطائها للموساد لتصوير أبحاث العالمة سميرة موسى أثناء إصطحاب راقية إبراهيم لها لتناول العشاء فى الأوبرج .
وكانت قد حاولت راقية إبراهيم إقناع العالمة سميرة موسى أن تبقى فى أمريكا وأن تحصل على الجنسية الأمريكية وذلك بناً على طلب الموساد الأمريكى وذلك لمنعها العالمةمن الوصول بأبحاثها إلى مصر .
ولكن رفضت سميرة موسى وطردت راقية إبراهيم من منزلها ولكنها هددتها ,وسعى الموساد الإسرائيلى لقتلها وذلك بمعرفة تحركاتها من صديقة مشتركة بين راقية إبراهيم وسميرة موسى .
وكان كل هذا قد كتبته راقية إبراهيم فى مذكراتها الشخصية .
