ونشرت البوابة مقطع فيديو يظهر فيه بعض أطفال الشوارع وصورة لشخص ومعه فتاتين حيث يجلسون بمكان مهجور داخل القلعة، مشيرة إلي أن الشخص عاطل ويمارس الرذيلة مع الفتاتين.
كما قال الأطفال بالمقطع المصور أن أشخاصاً يأتون إلي القلعة لتعاطي المخدرات والرذيلة جاءوا ببعض أشرطة الرشام أمام عدسة الكاميرا، بالاضافة إلي أن الأطفال يلعبون بالقلعة وهناك من يتعاطون «الكلة» وبرشام «الصراصير».
وأشارت إلي أن باب مذبحة المماليك أهم ابواب القلعة اصبح إسطبل للعربجية بعد أن تم الاستيلاء عليه من قبل المعلم بدوى الذي حوله إلي موقف للحمير والبغال، بالإضافة إلي سرقة كل الآثار التي كانت على الباب ليصبح فى النهاية محطماً، وقيام المسئولين بترقيعه بخش الجزورين بشكل بدائي وسيئاً جداً، وأغلقوا الباب بالحجارة وقفل بلدى، وتمكن الأطفال من «تطفيشه» والسيطرة عليه بعد ذلك.
صورة اسطبل الحمير والبغال
صورة العاطل والفتاتين