سماعة الطبيب من الأدوات الطبية الهامة التى لا غنى عنها للأطباء فى تشخيص الأمراض المختلفة
حيث تعنى جهاز مراقبة الصدر، والذى يسمع فيه الطبيب الأصوات الداخلية للجسم.
وتتكون سماعة الطبيب من ثلاثة أجزاء وهى : قطعة الأذنين والخرطوم والقمع المغلف
وقد تطورت سماعة الطبيب بداية من القرن الثامن عشر إلى أن وصلت إلى الشكل الذى نراها عليه الآن، بل هناك تطورات أخرى لسماعات الكترونية تقوم بتنقية الأصوات من الأصوات المزعجة الأمر الذى يساهم فى تسهيل تشخيص المرض
وتكون سماعة الطبيب دائماً باردة لأن جزء القمع الذى يوضع على جسم المريض يكون مصنوع من المعدن ، الذى يختلف درجة حرارته عن درجة حرارة الجسم الدافئة ، الأمر الذى يشعر المريض بالبرودة عند ملامستها للجسم العاري
وتعمل مراكز أبحاث ومطورون على تطوير سماعة الطبيب لتكون فى نفس درجة حرارة الجسم عن طريق تسخين السماعة إلى نفس درجة حرارة الجسم ، وغضافة ميزات بصرية وتقنية تساهم بشكل فعّال فى تشخيص المرض بشكل سليم
حيث تعنى جهاز مراقبة الصدر، والذى يسمع فيه الطبيب الأصوات الداخلية للجسم.
وتتكون سماعة الطبيب من ثلاثة أجزاء وهى : قطعة الأذنين والخرطوم والقمع المغلف
وقد تطورت سماعة الطبيب بداية من القرن الثامن عشر إلى أن وصلت إلى الشكل الذى نراها عليه الآن، بل هناك تطورات أخرى لسماعات الكترونية تقوم بتنقية الأصوات من الأصوات المزعجة الأمر الذى يساهم فى تسهيل تشخيص المرض
وتكون سماعة الطبيب دائماً باردة لأن جزء القمع الذى يوضع على جسم المريض يكون مصنوع من المعدن ، الذى يختلف درجة حرارته عن درجة حرارة الجسم الدافئة ، الأمر الذى يشعر المريض بالبرودة عند ملامستها للجسم العاري
وتعمل مراكز أبحاث ومطورون على تطوير سماعة الطبيب لتكون فى نفس درجة حرارة الجسم عن طريق تسخين السماعة إلى نفس درجة حرارة الجسم ، وغضافة ميزات بصرية وتقنية تساهم بشكل فعّال فى تشخيص المرض بشكل سليم