|
قالت حبيبه في دعواها ان بطاقتها الشخصيه مازالت مدون بها انسه وانها تخشي ان يتم اتهامها بالتزوير في اوراق رسميه لكونها ارمله فتوجهت لمصلحه الاحوال المدنيه وتقدمت بطلب استخرج بطاقه شخصيه لتغير الحاله الاجتماعيه من انسه الي ارمله الا ان مصلحة الاحوال المدنيه رفضت هذا ما جعلها تقيم دعواها لتصيحي الخطأ الوارد في بطاقتها الشخصيه
|
|
تنظر محكمه القضاء الاداري بمجلس الدوله بعد العيد الدعوي التي أقامتها الممثله حبيبه منذ أسبوعين ضد وزير الداخليه واداره الاحوال المدنيه لمنعها من استخراج بطاقه شخصيه تحمل فيها حبيبه لقب أرمله بدلاً من لقب أنسه الذي مازال مدون ببطاقتها الشخصيه وعلي اجهزه الحاسب الالي باداره الاحوال المدنيه التابعه لوزاره الخارجيه
قالت حبيبه في دعواها ان بطاقتها الشخصيه مازالت مدون بها انسه وانها تخشي ان يتم اتهامها بالتزوير في اوراق رسميه لكونها ارمله فتوجهت لمصلحه الاحوال المدنيه وتقدمت بطلب استخرج بطاقه شخصيه لتغير الحاله الاجتماعيه من انسه الي ارمله الا ان مصلحة الاحوال المدنيه رفضت هذا ما جعلها تقيم دعواها لتصيحي الخطأ الوارد في بطاقتها الشخصيه يذكر ان الفنانه حبيبه حصلت علي البراءه من تهمه قتل زوجها القطري عطا الله جعفر القطري الجنسية فقضت خمس سنوات في السجن حتي ظهرت براءتها بعد القبض علي الجناه الحقيقيين وحكمت المحكمة ببراءتها من تهمة القتل وأثبتت في الحكم نفسه صحة زواجها من عطا الله جعفر واعتباره زواجا رسميا، وعندما توجهت لاستخراج بطاقة رقم قومي من الأحوال المدنية رفضت المصلحة اعتبارها أرملة وأصرت علي اعتبارها "آنسة" . |
