على الرغم من النجومية والشهرة التي حظيت بها فنانة الاغراء والاثارة ناهد شريف طوال حياتها إلا أنها عاشت في النهاية حياة مأسوية بسبب مرض السرطان التي قضى عليها ،
سافرت ناهد إلى لندن في محاولة علاجية في احد اكبار مستشفيات لندن وبالفعل بدأت تتحسن في العلاج إلا أن حالتها النفسية دفعت الاطباء إلى أن يطلبوا منها العودة إلى مصر لتكون في جو أسري مع محبيها لتتحسن حالتها المزاجية ..
إلا أنها بعد عودتها إلى مصر ازداد الوضع سوءا عما كان عليه ونقلت على أثر ذلك إلى مستشفى المعادي ، وقد تكونت كمية كبيرة من المياه في بطنها وهو ما دفع الاطباء لإجراء عملية بذل لشفط تلك الكمية الكبيرة من المياه والتي كانت تسبب لها ألم فظيع
في نهاية مشوار حياتها طلبت ناهد شريف من زوجها السابق الفنان كمال الشناوي والفنانة نادي لطفي الذين كانوا يزورونها الزيارة الاخيرة أن تقام جنازتها على حيز ضيق جدا ..
سافرت ناهد إلى لندن في محاولة علاجية في احد اكبار مستشفيات لندن وبالفعل بدأت تتحسن في العلاج إلا أن حالتها النفسية دفعت الاطباء إلى أن يطلبوا منها العودة إلى مصر لتكون في جو أسري مع محبيها لتتحسن حالتها المزاجية ..
إلا أنها بعد عودتها إلى مصر ازداد الوضع سوءا عما كان عليه ونقلت على أثر ذلك إلى مستشفى المعادي ، وقد تكونت كمية كبيرة من المياه في بطنها وهو ما دفع الاطباء لإجراء عملية بذل لشفط تلك الكمية الكبيرة من المياه والتي كانت تسبب لها ألم فظيع
في نهاية مشوار حياتها طلبت ناهد شريف من زوجها السابق الفنان كمال الشناوي والفنانة نادي لطفي الذين كانوا يزورونها الزيارة الاخيرة أن تقام جنازتها على حيز ضيق جدا ..