هناك مقولة مفادها أن لكل شخص من يشبهه في مكان ما حول المعمورة ,وهاهي المقولة تتجسسد في ما يخص المرشح الرئاسي للمرة الثانية حمدين صباحي رئيس التيار الشعبي وصاحب السنوات الطويلة في ممترسة السياسة حيث ظل يصول ويجول في أروقة السياسة والأحزاب لسنوات طويلة.
وهاهو اليوم الذي نرى فيه شبيها لهذا الرجل وهذا يعد وحده غريبا لكن الأغرب من ذلك هو كون شبيه صباحي عبارة عن طفل لم يدخل بعد فترة الملراهقة وتظهر تقاربا واضحا بين ملامح الوجهين إلى درجة عجيبة حتى الإبتسامة تكاد تكون نفسها